(٢) انظر: الملل والنحل (٢/ ٤٤٥ - ٤٤٦). (٣) فصوص الحكم (ص: ١٣٢). (٤) هو أبو علي، الحسين بن عبد الله بن سينا، الفيلسوف المشهور، كان يقول بضلالات وكفريات كقدم العالم، ونفي المعاد الجسماني، وأن الله لا يعلم الجزئيات، وقررها في مؤلفاته، وكان ابن سينا - كما أخبر عن نفسه - هو وأبوه، من أهل دعوة الحاكم، من القرامطة الباطنيين العبيديين، من مصنفاته "القانون في الطب" و"المعاد" (ت: ٤٢٨ هـ). انظر: وفيات الأعيان (١/ ٤١٩)، لسان الميزان (٢/ ٢٩١). (٥) انظر: الإشارات والتنبيهات (٣/ ٤٤)، رسالة أضحوية في أمر المعاد (ص: ٤٤) آراء الفلاسفة (ص: ٣٧٩). (٦) انظر: بيان تلبيس الجهمية (٣/ ٤٥).