(١) فى الأصل: وتلقى أحسن ملقى. (٢) لم أجد لهذه البعثة ذكرا فى غيره من المراجع. وقد سبق أن أرسل الآمر هذا المبعوث إلى دمشق وإلى الموصل، سنة ٥٢٠، فأدى رسالة دمشق ثم عاد، إذ بلغه أن آق سنقر البرسقى قد توفى مقتولا بأيدى الباطنية. راجع ما تقدم فى أخبار سنة ٥٢٠ وفى تعليقاتها. (٣) فى المغرب للبكرى: ٨٥ - ٨٦ تحديد لمسار السفن من طرابلس إلى الإسكندرية وفيه عند الاقتراب من مرسى السلوم إلى رأس العوسج إلى الكنائس إلى الشقر إلى بوصير إلى ميناء «الزجاج» إلى ميناء الأندلسيين إلى ميناء الإسكندرية. الحمام بتشديد الميم: موضع بين الإسكندرية وإفريقية. القاموس المحيط. معجم البلدان: ٣٣٤:٣.