(٢) بياض بالأصل يتسع لكلمة واحدة. والتكملة من الكامل: ١٢٧:١٠. وهناك يذكر ابن الأثير أن المنجمين كانوا يقولون له إنه سيموت مترديا، فكان يحذر من ركوب الخيل حتى إنه ولى بيروت وأرضها مفروشة بالبلاط فقلعه خوفا أن تزلق فرسه أو يعثر، فلما كانت هذه الوقعة انهزم وتردى به فرسه فسقط ميتا. (٣) ويكتبها ياقوت تبنى بضم التاء وسكون الباء: بلدة بحوران من أعمال دمشق، وينقل عن ابن حبيب أنها قرية من أرض البثنية لغسان. معجم البلدان: ٣٦٤:٢. (٤) سبق ذكر هذه الحملة فى أحداث سنة ٤٩٤، وقد علق عليها هناك بمقارنتها بما ورد فى النجوم الزاهرة وفى ذيل تاريخ دمشق. (٥) زيد ما بين القوسين لأن السياق يقتضيه. (٦) ومنها الوزير أبو محمد الحسين بن على بن عبد الرحمن اليازورى الذى تولى الوزارة للمستنصر سنة إحدى وأربعين وأربعمائة ثم قتله المستنصر سنة خمسين وأربعمائة. انظر تفصيل الحديث عن وزارة اليازورى فى الجزء الثانى من هذا الكتاب.