(٢) الغيلان: جنس من الشياطين والجن. اللسان: ١١/ ٥٠٨ مادة (غول). (٣) القطرب: ذكر الغيلان. اللسان: ١/ ٦٨٣ مادة (قطرب). (٤) ذكره القرطبي في تفسيره: ١٠/ ٤٢١، ونقل عن ابن عطية قوله: «وهذا وما جانسه مما لم يأت به سند صحيح، وقد طول النقاش في هذا المعنى، وجلب حكايات تبعد عن الصحة ولم يمر بي من هذا صحيح إلا ما في كتاب مسلم ... إلخ». (٥) أخرجه الإمام مسلم في صحيحه: ١/ ١٧٢٩ عن عثمان بن أبي العاص رضي الله عنه قال: «يا رسول الله: إن الشيطان قد حال بيني وبين صلاتي وقراءتي يلبسها علي، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ذاك شيطان يقال له خنزب، فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه، واتفل على يسارك ثلاثا، قال ففعلت ذلك فأذهبه الله عني». (٦) في نسخ المخطوط: «خترفا» وهو خطأ، والمثبت كما جاء في صحيح الإمام مسلم. (٧) أخرجه الترمذي في سننه: ١/ ٨٥ عن أبي بن كعب رضي الله عنه وتمامه: «فاتقوا وسواس الماء».وقال الترمذي: حديث أبي بن كعب حديث غريب وليس إسناده بالقوي عند أهل الحديث» وأخرجه ابن ماجه في سننه: ١/ ١٤٦، والإمام أحمد في مسنده: ٥/ ١٣٦.