(٢) ذكره الطبري في تاريخه: ١/ ٥٩٠ وذكر أن هذا القول مما تزعمه المجوس. (٣) ذكره الطبري في تاريخه: ٠/ ٥٩٠ وذكر أن هذا القول مما تزعمه النصارى. (٤) انظر تفسير الطبري: ١٥/ ٢٢ عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه وفي سنده رواد بن الجراح أبو عصام العسقلاني، قال الذهبي في ميزان الاعتدال: ٢/ ٥٥ قال الدارقطني: متروك وقال النسائي: روى غير حديث منكر، وقال أحمد: لا بأس به صاحب سنة إلا أنه حدث عن سفيان بمناكير. وقال الحافظ ابن حجر في التقريب: ٢١١: «صدوق اختلط بآخره فترك وفي حديثه عن الثوري ضعف شديد»، وقال الحافظ ابن كثير في تفسيره: ٥/ ٤٤: «وقد روى ابن جرير في هذا المكان حديثا أسنده عن حذيفة مرفوعا مطولا وهو حديث موضوع لا محالة لا يستريب في ذلك من عنده أدنى معرفة بالحديث!! والعجب كل العجب كيف راج عليه مع إمامته وجلالة قدره! وقد صرح شيخنا الحافظ العلامة أبو الحجاج المزي رحمه الله بأنه موضوع مكذوب وكتب ذلك على حاشية الكتاب» اه والله أعلم. (٥) انظر تاريخ الطبري: ١/ ٩٥٠، ٥٩١. (٦) في تاريخ الطبري: ١/ ٥٩١ جاء اسمه: «نبورزاذان». (٧) انظر تاريخ الطبري: ١/ ٥٨٠، ٥٨١.