(١) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٢/ ١٣٣ عن مجاهد. وابن الجوزي في زاد المسير: ٤/ ١٦٨، وأخرج الإمام أحمد في مسنده: ٥/ ١٦٩ عن أبي ذر قال: قلت: يا رسول الله أوصني قال: إذا عملت سيئة فاتبعها حسنة تحتها قال: قلت: يا رسول الله أمن الحسنات لا إله إلا الله قال: هي أفضل الحسنات. (٢) لم أقف على قائله في هذا الموضع فيما بين يدي من كتب التفسير. (٣) قال القرطبي في تفسيره: ٩/ ١١٠: «والذي يظهر أن اللفظ عام في الحسنات، خاص في السيئات لقوله صلى الله عليه وسلم: «ما اجتنبت الكبائر». وهو اختيار أبي حيان في تفسيره: ٥/ ٢٧٠، والألوسي في تفسيره أيضا: ١٢/ ١٥٧. (٤) انظر شرح البدخشي: ٣/ ٤٢، روضة الناظر: ٢٦٤. (٥) انظر المحرر الوجيز: ٧/ ٤١٩. (٦) يحيى بن معاذ بن جعفر الرازي: (؟ - ٢٥٨ هـ). أبو زكريا، واعظ، زاهد، لم يكن له نظير في وقته من أهل السري. انظر: صفوة الصفوة: ٤/ ٩٠ - ٩٨، الإعلام: ٨/ ١٧٢.