(١) واستشهد في هذه المعركة. انظر السيرة لابن هشام، القسم الثاني: ٧٣، ونسب قريش للزبيري: ٢٥٤، والمعارف لابن قتيبة: ١٦١. (٢) التكميل والإتمام: (٣٥ ب، ٣٦ أ). (٣) أخرجه الطبري في تفسيره: ١٣/ ٤٧٣ عن الحسن. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٤/ ٤٦ وزاد نسبته إلى ابن المنذر عن الحسن أيضا. (٤) في جميع نسخ الكتاب: «وعمار»، والمثبت في النص من تفسير الطبري. (٥) هذا جزء من رواية أخرجها الطبري في تفسيره: ١٣/ ٤٧٤، عن السدي. (٦) راجع رواية الطبري في تفسيره: ١٣/ ٤٧٤، وفي إسناده: زيد بن عوف القطعي، أبو ربيعة: ضعيف. انظر ميزان الاعتدال: ٢/ ١٠٥. وأخرج الإمام أحمد في مسنده: ١/ ١٦٥ عن مطرف قال: قلنا للزبير: يا أبا عبد الله، ما جاء بكم؟ ضيعتم الخليفة الذي قتل، ثم جئتم تطلبون بدمه؟ فقال الزبير رضي الله عنه: إنا قرأناها على عهد رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وأبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم: وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً لم نكن نحسب أنا أهلها حتى وقعت منا حيث وقعت». وزاد السيوطي إخراجه في الدر المنثور: ٤/ ٤٦ إلى البزار، وابن عبد المنذر، وابن مردويه، وابن عساكر عن مطرف.