(١) تاريخ الطبري: ١/ ١٧٠. وجاء في الوسائل إلى معرفة الأوائل للسيوطي: ٧٩: «أول من خاط الثياب إدريس - عليه السلام - وكانوا يلبسون الجلود». (٢) الوسائل إلى معرفة الأوائل: ١٢٧. (٣) نزل مع أمه هاجر، سار بهما إبراهيم - عليه السلام - بأمر من الله. وتركهما هناك. والقصة بتمامها في صحيح البخاري: (٤/ ١١٣، ١١٤) كتاب الأنبياء، باب: «يزفّون النّسلان في المشي». وانظر المعارف لابن قتيبة: ٣٤، وتاريخ الطبري: ١/ ٢٥٧. (٤) أخرج الإمام البخاري في صحيحه: ٤/ ١١٧، كتاب الأنبياء باب: «يزفون النّسلان في المشي» عن ابن عباس مرفوعا: «فجاء (إبراهيم عليه السلام) فوافق إسماعيل من وراء زمزم يصلح نبلا له، فقال: يا إسماعيل إن ربك أمرني أن أبني له بيتا ... ». وانظر تاريخ الطبري: ١/ ٢٥٩، وليس في روايتي البخاري والطبري تحديد لعمر إسماعيل عليه السلام. (٥) وفي صحيح البخاري: ٤/ ١١٩، كتاب الأنبياء، باب قول الله تعالى: وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ إِسْماعِيلَ إِنَّهُ كانَ صادِقَ الْوَعْدِ عن سلمة بن الأكوع - رضي الله عنه - قال: مر النبي صلّى الله عليه وسلّم على نفر من أسلم ينتضلون فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: «ارموا بني إسماعيل فإن أباكم كان راميا ... ».