(٢) تاريخ الطبري: ١/ ٣٢٢، وفيه بن «رازح»، وفي المحبر: ٥: «زارح». (٣) عند تفسير قوله تعالى: وَإِذْ ااعَدْنا مُوسى أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ... آية: ٥١.من ص (١٥١) إلى ص (١٥٤). (٤) من الآية: ٨٥، وتمامها: وَزَكَرِيّا وَيَحْيى وَعِيسى وَإِلْياسَ كُلٌّ مِنَ الصّالِحِينَ (٥) في المحبر: ٣٨٧: «زكريا بن بشوي». هكذا نسبه ابن قتيبة في المعارف: ٥٢، دون ذكر جده بركيا، وفي المحبر: ٣٨٧: «زكريا بن بشوي»، وفي تفسير الطبري: ١١/ ٥٠٨: «زكريا بن أدو بن رخيا». وانظر تاريخ الطبري: ١/ ٥٨٥. (٦) عند تفسير قوله تعالى: إِنَّ اللهَ اصْطَفى آدَمَ وَنُوحاً وَآلَ إِبْراهِيمَ وَآلَ عِمْرانَ عَلَى الْعالَمِينَ آية: ٣٣ ص (٢٧٧) إلى ص (٢٨١). (٧) تفسير الطبري: ١١/ ٥٠٩، وتاريخه: ١/ ٥٨٦. (٨) جاء في هامش الأصل، (ق)، (م): (سي): «إلياس - اسم النبي عليه السلام -: بكسر الهمزة، وهو من قولهم: رجل أليس من قوم ليس، وهو غاية ما يوصف به الرجل الشجاع. قال ابن أبان في «اشتقاق أسماء القبائل» أما إلياس بن مضر فيضبط بفتح الهمزة وكسرها قال ابن دريد: سمي بضد الرجاء. ذكره صاحب المشارق. اه ..