(٢) عبادة بن الصامت بن قيس الأنصاري، أبو الوليد، كان أحد النقباء بالعقبة، شهد بدرا وسائر المشاهد، كما شهد فتح مصر. الطبقات لابن سعد: ٣/ ٩٤، وأسد الغابة: (٣/ ١٦٠، ١٦١) والإصابة: ٣/ ٦٢٤. (٣) أخرجه الطبري في تفسيره: (١٠/ ٣٩٦، ٣٩٧) عن عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت، ونقله الواحدي في أسباب النزول: ١٩١ عن عطية العوفي. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٣/ ٩٨، وزاد نسبته إلى ابن إسحاق، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وأبي الشيخ، وابن مردويه، والبيهقي في الدلائل، وابن عساكر عن عبادة ابن الوليد. (٤) أبو لبابة بن عبد المنذر بن زنبر بن زيد بن أمية بن زيد الأوسي الأنصاري. مختلف في اسمه، قيل: بشير وقيل: رفاعة. كان نقيبا شهد العقبة، وسار مع النبي صلّى الله عليه وسلّم إلى بدر، فرده إلى المدينة، فاستخلفه عليها، وضرب له بسهمه وأجره. ترجمته في الاستيعاب: (٤/ ١٧٤٠ - ١٧٤٢)، وأسد الغابة: (٦/ ٢٦٥ - ٢٦٧)، والإصابة: (٧/ ٣٤٩، ٣٥٠). (٥) المحرر الوجيز: ٤/ ٤٧٨، وأخرجه الطبري في تفسيره: ١/ ٣٩٨ عن عكرمة. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٣/ ٩٩ وزاد نسبته إلى ابن المنذر عن عكرمة. (٦) التعريف والإعلام: ٣٤.