(٢) السيرة لابن هشام، القسم الأول: (٥٦٣، ٥٦٤) وأخرجه الطبري في تفسيره: (١٠: ١٥٥)، والبيهقي في الدلائل: ٢/ ٥٣٥، عن ابن عباس رضي الله عنهما. وأورده السيوطي في الدر المنثور: ٣/ ٤٥، وزاد نسبته إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم. (٣) هم معاذ بن جبل، وسعد بن عبادة، وعقبة بن وهب كما في المصادر السابقة. (٤) أخرجه البيهقي في شعب الإيمان عن ابن عمرو، ولفظه: «إن لكل عمل شرة، ولكل شر فترة، فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدى، ومن كانت إلى غير ذلك فقد هلك». قال السيوطي في الجامع الصغير: ١/ ٩٧: «حديث صحيح» وقال المناوي في فيض القدير: ٢/ ٥١٤: «قال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح». (٥) أخرجه الإمام البخاري في صحيحه: ٤/ ٢٧٠، كتاب مناقب الأنصار، باب «إسلام سلمان الفارسي رضي الله عنه» عن سلمان قال: فترة بين عيسى ومحمد صلّى الله عليهما وسلّم ستمائة سنة». وأخرجه نحوه الطبري في تفسيره: ١٠/ ١٥٧، عن قتادة.