(٢) المحرر الوجيز: ٢/ ٢٩٠. (٣) المحرر الوجيز: ٢/ ٣٣٢، وعزاه إلى مكي بن أبي طالب وابن حبيب. وانظر تفسير ابن كثير: ١/ ٤٣٤. (٤) المحرر الوجيز: ٢/ ٣٢٩. (٥) تفسير ابن كثير: ١/ ٤٣٤. (٦) المصدر نفسه. (٧) نقله ابن عطية في المحرر الوجيز: ٢/ ٣٣٢ عن نافع عن ابن عمر، والربيع بن خثيم. (٨) المشدّالي: (٦٣١ - ٧٣١ هـ). المشدالي - بفتح الميم والشين المعجمة وتشديد الدال - نسبة إلى «مشدالة»، من قرى بجاية، وهو: منصور بن أحمد بن عبد الحق، أبو علي، الفقيه، الحافظ. له شرح على رسالة أبي زيد القيرواني ولم يستكمله. أخباره في عنوان الدراية: ٢٢٩، ونيل الابتهاج: ٣٤٤ ونفح الطيب: ٥/ ٢٢٣. (٩) والذي يبدو أنه الراجح من هذه الأقوال أنها صلاة العصر لما جاء في الحديث الصحيح الذي رواه الإمام البخاري في صحيحه: ٣/ ٢٣٣، كتاب الجهاد، باب «الدعاء على المشركين». والإمام مسلم في صحيحه: ١/ ٤٣٧، كتاب المساجد، باب «الدليل لمن قال صلاة الوسطى هي صلاة العصر» عن علي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يوم الأحزاب: