للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث / الرقم المسلسل:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= وقال ابن سعد ٥/ ٣٠٨: عن محمد بن عمر: "وولي عبد الرحمن بن أبي الزناد بعد ذلك خراج المدينة، فكان يستعين بأهل الخير والورع والحديث، وكان نبيلاً في عمله، وكان كثير الحديث عالماً ... وكان كثير الحديث ضعيفاً".
وقال يعقوب بن شيبة: "ثقة صدوق، وفي حديثه ضعف".
وقال علي: "وقد نظرت فيما روى عنه سليمان بن داود الهاشمي فرأيتها مقاربة".
وقال ابن عدي في الكامل ٤/ ١٥٨٧: "ولعبد الرحمن بن أبي الزناد من الحديث غير ما ذكرت، وبعض ما يرويه لا يتابع عليه، وهو ممن يكتب حديثه".
وقال ابن شاهين في "تاريخ أسماء الثقات" ص (١٤٧): "قال يحيى: أثبت الناس في هشام بن عروة عبد الرحمن بن أي الزنادأ. وقال العجلي في "تاريخ الثقات" ص (٢٩٢).: "ثقة". ووثقه مالك.
وقال الذهبي في "المغني في الضعفاء" ٢/ ٣٨٢: "مشهور، وثق، وضعفه النسائى".
وقال الذهبي في "ميزان الاعتدال" ٢/ ٥٧٥ - ٥٧٦: "أحد العلماء الكبار، وأَخْيَرُ المحدثين لهشام بن عروة ...... قد مشاه جماعة وعدلوه، وكان من الحفاظ المكثرين، ولا سيما عن أبيه ... وقد روى أرباب السنن الأربعة له، وهو إن شاء الله حسن الحال في الرواية".
وقال الحافظ ابن حجر في "تهذيب التهذيب" ٦/ ١٧٣: "وقال الترمذي، والعجلي: ثقة. وصحح الترمذي عدة من أحاديثه. وقال في اللباس: ثقة حافظ".
وصحح الحاكم حديثه في المستدرك ١/ ٥١٤، و٣/ ٤٨٧ ووافقه الذهبي، وحسن الحافظ ابن حجر حديثه في فتح الباري ١٠/ ٣٦٨.
ومن طريق الطيالسي السابقة أخرجه الترمذي في الدعوات (٣٣٨٥) باب: ما جاء في الدعاء إذا أصبح وإذا أمسى، وابن ماجه في الدعاء (٣٨٦٩) باب: ما يدعو به الرجل إذا أصبح وإذا أمسى، والنسائي في "عمل اليوم والليلة" برقم (٣٤٦)، والبخاري في "الأدب المفرد" ٢/ ١١٩ - ١٢٥ برقم (٦٦٠)، والطحاوي في "مشكل الآثار" ٤/ ١٧٢. وقد سقط من إسناد الأدب المفرد "سمعت عثمان بن عفان".
وقال الترمذي: "هذا حديث حسن غريب صحيح".
وأخرجه أحمد ١/ ٦٢ - ٦٣، ٦٦ من طريق عبيد بن أبي قرة، وسريج، =

<<  <  ج: ص:  >  >>