(١) آدم بن موسى ما ظفرت له بترجمة فيما لدي من مصادر. (٢) الطباع: هذا الأسم لمن يعمل السيوف. وانظر الأنساب ٨/ ١٩٦، واللباب ٢/ ٢٧٢. (٣) في (س): "لا يعلق"، وقال أبو عبيد في "غريب الحديث" ٢/ ١١٥: "لا يجوز في كلام العرب أن يقال للرهن إذا ضاع: قد غَلِقَ، إنما يقال: قد غلق، إذا استحقه المرتهن. وكان هذا من فعل أهل الجاهلية فرده رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأبطله بقوله: (لا يغلق الرهن) ... ". وقال الأزهري:"يقال: غَلِقَ الباب، وانغلق، واستغلق، إذا عسر فتحه، والغلق في الرهن: ضد الفك، فإذا فك الراهنُ الرهنَ فقد أطلقه من وثائقه عند مرتهنه، وقد أغلقت الرهن فَغَلِقَ، أي: أوجبته فوجب للمرتهن". وانظر "مقاييس اللغة" ٤/ ٣٩٠ - ٣٩١، وشرح السنة للبغوي ٨/ ١٨٤ - ١٨٦، وشرح الموطأ للزرقاني ٤/ ٣٩٢. والمصباح المنير ٢/ ٥٤٠ - ٥٤١، والمغرب في ترتيب المعرب ٢/ ١٠٩ - ١١٠، والجوهر النقي ٦/ ٤١ - ٤٣. (٤) آدم بن موسى ما وجدت له ترجمة، وباقي رجاله ثقات، وهو في الإحسان ٧/ ٥٧٠ برقم (٥٩٠٤). وأخرجه الدارقطني في البيوع ٣/ ٣٢ برقم (١٢٦)، والحاكم ٢/ ٥١". والبيهقي في الرهن ٦/ ٣٩ باب: الرهن غير مضمون، وأبو نعيم في "حلية الأولياء" ٧/ ٣١٥=