للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الجمعة حديث (١٠٨٥) (١)، وفي (صـ ١٧٩) كتاب الجنائز، باب في ذكر وفاته ودفنه - صلى الله عليه وسلم -، حديث (١٦٣٦)، والحربي في «غريب الحديث» (١/ ٦٧)، وابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (٣/ ٢١٧) (١٥٧٧) وفي «الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - (٦٣)، وأبو نعيم في «معرفة الصحابة» (٢/ ٣٥٤) (٩٧٦)].

وأخرجه النسائي في «السنن الكبرى» ١/ ٥١٩ (١٦٦٦) وفي «المجتبى» (صـ ١٦٢) كتاب الجمعة، باب: إكثار الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم الجمعة، حديث (١٣٧٤) من طريق إسحاق ابن منصور.

وأخرجه أحمد في «مسنده» (٢٦/ ٨٤) (١٦١٦٢) ومن طريقه: [أبو نعيم في «معرفة الصحابة» (٢/ ٣٥٤) (٩٧٦)].

وأخرجه الدارمي في «سننه» ١/ ٣٠٧ (١٥٨٠) من طريق عثمان بن محمد بن أبي شيبة.

وأخرجه إسماعيل بن إسحاق القاضي في «الصلاة على النبي - صلى الله عليه وسلم -»

رقم (٢١) عن علي بن عبد الله.

وأخرجه البزار في «البحر الزخار» (٨/ ٤١١) (٣٤٨٥) عن بشر بن خالد العسكري وعبدة بن عبد الله القسملي وسعيد بن بحر القراطيسي بنحوه. وليس فيه «وفيه النفخة» وجعل صحابيه (شداد بن أوس) (٢) (٣).


(١) لكنه جعل صاحب الحديث «شداد بن أوس»، وهو وهم، نبَّه عليه المزي في «تحفة الأشراف» (٤/ ١٤٣)، وجاء على الصواب في الموضع الثاني في سنن ابن ماجه عن أوس بن أوس، قال الحافظ ابن حجر في «النكت الظراف» بحاشية التحفة (٤/ ١٤٣): فكأنه كان عند حسين بن علي بالوجهين. إ. هـ والصواب كما قال المزي
(٢) وهو وهم، كما في الموضع الأول من تخريج ابن ماجه له، وبينه المزي في «التحفة»،كما سبق في الحاشية (١).
(٣) وقال عقبه: وهذا الحديث بهذا اللفظ لا نعلم أحداً يرويه إلا شداد بن أوس، ولا نعلم له طريقاً غير هذا الطريق= =عن شداد، ولا رواه إلا حسين بن علي الجعفي، ثم ذكر الخلاف في تحديد عبد الرحمن بن يزيد، وقد سبق نقله في «الحكم على إسناد الحديث».

<<  <   >  >>