ج:(١٥٠ د. ك) تكلفة رفع السور المقابل لفرع الجمعية، (١٨٠ د. ك) صبغ البيت، (١٠٠ د. ك) حاجز خشبي بيني وبين السكن المجاور، (٣٠٠ د. ك) كاشي للحديقة، (١٢٠ د. ك) مطبخ خشبي، (٢٥ د. ك) تمديد جرس، (١٥٠ د. ك) بركة ماء للزرع، (٣٠٠ د. ك)، مسبح في الحديقة، (١٢٠ د. ك) خدمات للحديقة، (١٠٠ د. ك) ألعاب أطفال، (٢٠٠ د. ك) منظر في الحائط.
س ٤: هل فعلت هذا بمعرفة الوزارة؟
ج: لا، لأني طلبت من الوزارة صيانة البيت عدة مرات، فرفضت.
س ٥: هل ما ذكرته يعتبر ضرورياً؟
ج: منه ما هو ضروري، ومنه ما هو كمالي.
ثم حضر السيد / سامي موظف في وزارة الأوقاف، ويشغل سكن المستفتي الذي كان يسكنه قبل الغزو، وقد وجهت له اللجنة الاستيضاحات التالية:
س ١: كيف سكنت الشقة التي كان يسكن فيها المستفتي؟
ج: باعتبار أن شقتي التي كنت أسكنها في العارضية قد تعرضت للدمار والنهب أثناء الاحتلال الغاشم، فقد تقدمت بعد التحرير إلى إدارة الوقف -الجهة المعنية بالوزارة عن الإيجارات- بطلب سكن فخيروني بين عدة بيوت، فاخترت منها هذا البيت، ووقعت عقد إيجار، وبموجبه قالوا لي: افتح الشقة وأسكن فيها.
س ٢: هل تعتبر هذه الشقة أقرب شقة إلى المسجد الذي تصلي فيه؟
ج: لا، لكني اخترتها؛ لأنها أفضل وأوسع من غيرها.
س ٣: هل تعتبر الشقة مميزة عن غيرها من بيوت الأوقاف؟
ج: هي أوسع من غيرها، وبالنسبة لي لا تعتبر مميزة.
س ٤: ما هو رأيك بالإضافات التالية التي عملها المستأجر الأول: