للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- ابن عبد الظاهر - الروضة البهية الزاهرة فى خطط المعزية القاهرة.

- أخو محسن - الطعن على أنساب الخلفاء الفاطميين.

- ابن حزم - الجماهير فى أنساب المشاهير.

- ابن مهذب (ابن العلاء عبد العزيز بن عبد الرحمن بن حسين).

- سيرة الأئمة.

- عبد الجبار بن عبد الجبار البصرى

- تثبيت نبوة نبينا .

الصابى (أبو الحسن هلال بن الحسين بن إبراهيم، وابنه غرس الدولة)

- كتابهما فى التاريخ

- عبد الله بن رزام - الرد على الإسماعيلية. إلخ … إلخ.

وقد رجع المقريزى فى مؤلفه هذا - إلى جانب المراجع المفقودة سالفة الذكر - إلى عدد كبير من المؤلفات التاريخية وغير التاريخية التى لا تزال موجودة، ومنها على سبيل المثال كتاب العبر ومقدمته لابن خلدون، وكتاب المغرب فى حلى المغرب لابن سعيد، وكتاب الفهرست لابن النديم وكتاب الكامل لابن الأثير .. الخ.

ولكنا نحب أن نلفت الأنظار إلى أن المقريزى لم يكن - ككثيرين من المورخين غيره - ناقلا وحسب، بل كان مؤرخا ممتازا، يحسن اختيار نصوصه والتنسيق بينها وعرضها، كما كان يخضع النصوص للمقارنة والتحليل والنقد، سعيا وراء الحقيقة، ويقدم بين يدى هذا كله المنهج السليم الذى يجب على المؤرخ اتباعه للتفرقة بين الخطإ والصواب فى أقوال سابقيه ممن يأخذ عنهم، وعنده أن مؤرخى كل بلد أعرف من غيرهم بتاريخ بلدهم، فرأيهم أولى بالتصديق إذا اختلفت الآراء، ومن الأمثلة الواضحة على هذا ما أورده فى الفصل الخاص بالمعز لدين الله، فقد نقل عن ابن الأثير نصا يقول بأن المعز اختفى مدة - قبل وفاته بسنة - فى سرداب أنشأه،

<<  <  ج: ص:  >  >>