والدارمي "١/٣٥٥" كتاب الصلاة، باب فيمن أراد أن يقيم ببلدة كم يقيم حتى يقصر الصلاة. وأحمد "٣/١٨٧، ١٩٠" وابن خزيمة "٢/٧٥" رقم "٩٥٦". وابن حبان "٦/٤٥٨" رقم "٢٧٥١" وابن الجارود في المنتقى رقم "٢٢٤". والبيهقي في الكبرى "٣/١٣٦" كتاب الصلاة، باب السفر الذي تقصر في مثله الصلاة. كلهم من طريق يحيى بن أبي إسحاق عن أنس وقال الترمذي: "حسن صحيح". ١ روى البخاري في صحيحه "٣/٢٧٣" كتاب كم أقام النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في حجته؟ الحديث "١٠٨٥". وأطرافه في "١٥٦٤، ٢٥٠٥، ٣٨٣٢". ومسلم "٤/٤٨٣-٤٨٤" كتاب الحج، باب في متعة الحج، الحديث "١٢٤٠". والنسائي "٥/٢٠١- ٢٠٢" كتاب المناسك، باب الوقت الذي وافى فيه النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مكة. كلهم من طريق أبي العالية البراء عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "قدم النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وأصحابه لصبح رابعة يلبون بالحج فأمرهم أن يجعلوها عمرة إلا من معه الهدي" وهذا لفظ البخاري. وروى النسائي "٥/٢٠٢" كتاب المناسك، باب الوقت الذي وافي فيه النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مكة، من حديث عطاء قال جابر: "قدم النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مكة صبيحة رابعة مضت من ذي الحجة". والحديث رواه البخاري "٥/٤٣٥- ٤٣٦" كتاب الشركة، باب الاشتراك في الهدي والبدن وإذا أشرك الرجل رجلاً في هديه بعدما أهدى، الحديث "٢٥٠٥، ٢٥٠٦". ومسلم "٤/٤٠٦" كتاب الحج، باب بيان وجوه الإحرام، الحديث "١٢١٦" كلاهما من حديث عطاء عن جابر مطولاً. ٢ تقدم حديث أنس في الصفحة السابقة. ٣ وسيأتي آخر الباب. ٤ أخرجه "٤/٣٣٩" والبخاري "٧/٢٦٦": كتاب مناقب الأنصار: باب إقامة المهاجر بمكة، الحديث "٣٩٣٣"، ومسلم "٢/٩٨٥": كتاب الحج، باب جواز الإقامة بمكة، الحديث "٤٤٢"، والترمذي "٢/٢١٣": كتاب الحج، باب مكث المهاجر بمكة، الحديث "٩٥٦"، والنسائي "٣/١٢٢" كتاب تقصير الصلاة في السفر، باب المقام الذي يقصر بمثله الصلات، وابن ماجة "١/٣٤١": كتاب الصلاة، باب قصر الصلاة للمسافر، الحديث "١٠٧٣"، والبيهقي "٣/١٤٧": كتاب الصلاة: باب من أجمع إقامة أربع أتم، والبغوي في "شرح السنة" "٣/٢١٢ –بتحقيقنا" من طريق العلاء بن الحضرمي -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "يقيم المهاجر بمكة قضاء نسكه ثلاثا".