٢ أخرجه أحمد "٥/٣٦٨", وأبو يعلى "٩/١٢٩" رقم "٤٢٥٨"، والبخاري في "التاريخ الكبير" "٢/٣٧١- ٣٧٢". وذكره الهيثمي في " مجمع الزوائد" "١/٣١٢" وقال: رواه أحمد وأبو يعلى والطبراني في "الكبير"، ورجاله ثقات. والحديث ذكره السيوطي في " الأزهار المتناثرة" "ص- ٣٠- ٣١"، وعزاه أيضاً لأبي نعيم، عن عبد الرحمن بن علقمة عن أنمى. والبغوي في "معجمه "، عن حجاج الباهلي وله صحبة: ٣ أخرجه البزار "١/١٨٨- كشف" رقم "٣٦٩" من طريق محمد بن الحسن المجزومي، ثنى أسامة بن زيد بن أسلم، عن جده عنه بلفظ: "أبردوا بالصلاة إذا اشتد الحر، فإن شدة الحر من فيح جهنم ... ". وقال البزار: لا نعلمه مرفوعاً عن عمر إلا من هذا الوجه، ومحمد بن الحسن بن زبالة نسب إلى وضع الحديث.. هـ. وقال البخاري: عنده مناكير، وقال ابن معين: يسرق الحديث، وقال أبو حاتم: ضعيف وقال النسائي: متروك وقال البزار: منكر الحديث. ينظر التاريخ الكبير "١/١٥٤" وعلل الحديث "٠٣٦ ١" وكشف الأستار "٣٦٩" والضعفاء والمتروكين للنسائي "٥٦١". وللحديث علة أخرى وهي ضعف أسامة بن زيد الليثي قال الحافظ في "التقريب " "١/٥٣" صدوق يهم. ٤ أخرجه أبو داود "١/١١٠": كتاب الصلاة: باب في وقت صلاة الظهر، حديث "٤٠٠"، والنسائي "١/٢٥٠، ٢٥١": كتاب المواقيت: باب آخر وقت الظهر، حديث "٥٠٣"، والحاكم في المستدرك "١/١٩٩"، وقال: صحيح على شرط مسلم فقد احتج بأبي مالك الأشجعي في الصيف، وكثير بن مدرك، ولم يخرجاه. ٥ أخرجه مسلم "١/٤٣٣": كتاب المساجد: باب استحباب تقديم الظهر، الحديث "١٨٩/٦١٩"، والطيالسي "١٤١"، الحديث "١٠٥"، وأحمد "٥/١٠٨"، والنسائي "١/٢٤٧": كتاب المواقيت: باب أول وقت الظهر، وابن ماجة "١/٢٢٢": كتاب الصلاة: باب وقت صلاة الظهر، الحديث ... =