٢ تقدم تخريجه. ٣ أخرجه البيهقي ٧/٧٥، كتاب النكاح: باب ما يستدل به على أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في سوى ما ذكرنا ووضعنا من خصائصه من الحكم بين الأزواج فيما يحل منهن ويحرم بالحادث لا يخالف حلاله حلال الناس. ٤ تقدم تخريجه. ٥ أخرجه أبو داود ١/٦٥٢، كتاب النكاح: باب ضرب النساء، ١٩٨٥، والنسائي في الكبرى ٥/٣٧١، كتاب عشرة النساء: باب ضرب الرجل زوجته ٩١٦٧/٥، والشافعي في المسند ٢/٢٨، برقم ٨٨، وعبد الرزاق ٩/٤٤٢، برقم ١٧٩٤٥، والحميدي ٢/٣٨٦، والبخاري في التاريخ الكبير ١/٤٤٠، والدارمي ٢/١٤٧، والطبراني ١/٢٧٠، ٧٨٤، ٧٨٥، ٧٨٦، وابن حبان ١٣١٦، والبيهقي ٧/٣٠٥، والحاكم ٢/١٨٨-١٩١، والبغوي في شرح السنة ٥/١٣٧، برقم ٢٣٣٩، من طريق الزهري عن عبد الله وفي تعض المصادر عبيد الله بن عبد الله بن عمر عن إياس بن عبد الله بن أبي ذياب، قال: قال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لا تضربوا إماء الله" فأتاه عمر بن الخطاب فقال: يا رسول الله ذئر النساء على أزواجهن، فأذن في ضربهن، فأطاف بآل محمد نساء كثير كلهن يشكون أزواجهن. فقال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "لقد أطاف بآل محمد سبعون امرأة، كلهن يشتكين أزواجهن، ولا تجدون أولئك خيارهن"، وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي. ٦ تقدم تخريجه في الحج.