وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. ٢ أخرجه البخاري ٢/٣٨٨، كتاب الجمعة: باب هل على من يشهد الجمعة غسل حديث ٨٩٧، ومسلم ٢/٥٨٢، كتاب الجمعة: باب الطيب والسواك، يوم الجمعة حديث ٩/٨٤٩. ٣ أخرجه البخاري ٣/٣٣٤، في الزكاة باب فضل صدقة الشحيح ١٤١٩، و٥/٤٣٩-٥٤٠، في الوصايا باب الصدقة عند الموت ٢٧٤٨، ومسلم ٢/٧١٦، في الزكاة، باب بيان أن أفضل الصدقة صدقة الصحيح الشحيح ٩٢-٩٣/١٠٣٢، وأبو داود ٢/١٢٦، في الوصايا، باب ما جاء في كراهية الإضرار في الوصية، ٢٨٦٥، والنسائي ٥/٦٨، في الزكاة، باب الصدقة أفضل و٦/٢٣٧، في الوصايا باب الكراهية في تأخير الوصية، وابن ماجة ٢/٩٠٣، في الوصايا، باب النهي عن الإمساك في الحياة والتبذير عند الموت، ٢٧٠٦، والبخاري في الأدب المفرد برقم ٧٨٦، وأحمد ٢/٢٣١-٤١٥، ٤٤٧، وابن خزيمة ٤/١٠٣، رقم ٢٤٥٤، والبييهقي ٤/١٠٩، والبغوي ٣/٤٢٣، برقم ١٦٦٥، من طريق عمارة بن القعقاع عن أبي زرعة عن أبي هريرة قال: جاء رجل إلى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: يا رسول الله أي الصدقة أفضل؟ ... فذكره.