وقال الترمذي: وحديث معمر حديث حسن صحيح. ١ أخرجه الحاكم ٢/١٢. ٢ سقط في ط. ٣ أخرجه ابن ماجة ٢/٧٢٨، كتاب التجارات: باب الحكرة والجلب، حديث ٢١٥٣، والدارمي ٢/٢٤٩، كتاب البيوع: باب في النهي عن الاحتكار والعقيلي ٣/٢٣١-٢٣٢، والبيهقي ٦/٣٠، كتاب البيوع: باب ما جاء في الاحتكار، وفي شعب الإيمان ٧/٥٢٥، رقم ١١٢١٣، كلهم عن طريق علي بن سالم بن ثوبان عن علي بن زيد بن جدعان عن سعيد بن المسيب عن عمر مرفوعا. وقال البيهقي: تفرد به علي بن سالم عن علي بن زيد قال بخاري لا يتابع في حديثه. وقال البوصيري في الزوائد ٢/١٦٣: هذا إسناد ضعيف لضعف علي بن زيد بن جدعان. والحديث ذكره الزيلعي في نصب الراية ٤/٢٦١، وزاد نسبته إلى إسحاق بن راهوية والدارمي وعبد بن حميد، وأبي يعلى الموصلي في مسانيدهم. قال السخاوي في المقاصد الحسنة ص ١٧٠، أخرجه ابن ماجة في سننه والحاكم في صحيحه وإسحاق والدارمي وعبد وأبو يعلى في مسانيدهم والعقيلي في الضعفاء من حديث عمر به مرفوعا وسنده ضعيف اهـ. تنبيه: وقع في الأصل: من حديث ابن عمر وهو خطأ ولعله وهم من الناسخ. ٤ أخرجه أحمد ٢/٣٣، والحاكم ٢/١١-١٢، وابن أبي شيبة ٦/١٠٤، رقم ٤٣٧، والبزار ١٣١١ – كشف، وأبو يعلى ١٠/١١٥-١١٧، رقم ٥٧٤٦، وأصبغ بن زيد وثقه ابن معين، وقال النسائي: ليس به بأس.==