(٢) البيت في "ديوانه" هكذا: أطار عَقِيقَهُ عنه نُسَالًا ... . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . وهو آخر بيت من قصيدة له مطلعها: أعائش ما لأهلك لا أراهم ... يضيعون الهجان مع المضيع والنسال: اسم ما سقط من الشعر والصوف والريش، الواحدة: نسالة ونسيلة، يقال: نسل الصوف والشعر والريش ينسل نسولًا وأنسل: سقط وتقطع، يتعدى ولا يتعدى. يريد: أنّه أنسل الشعر المولود به، وذلك إنّما يكون إذا تربع فسمن. وأدمج: أي أحكمت أعضاؤه. الشطن: الحبل الشديد الفتل، والبديع من الحبال: الّذي ابتدئ فتله. ينظر: "ديوان الشماخ" (ص ٢٣٣)، تحقيق أستاذنا الدكتور صلاع الدين الهادي، دار المعارف سنة ١٩٦٨ م. (٣) صحيح: أخرجه مسلم (١٨٧٢)، والنسائي (٣٥٧٢)، وأحمد (١٨٧١٤)، ما ذكره لفظ أحمد.