وذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" ٢/ ١١٩ باب: القراءة في صلاة الفجر وقال: "رواه البزار ورجاله رجال الصحيح". وذكره الهيثمي أيضاً ٧/ ١٣٥ باب: سورة ويل للمطففين وقال: "رواه البزار ورجاله رجال الصحيح غير إسماعيل بن مسعود الجحدري وهو ثقة". (١) إسناده صحيح، وأبو خالد الأحمر هو سليمان بن حيان، والحديث في الإِحسان ٣/ ١٦٥ برقم (١٨٥٢)، وهو في صحيح ابن خزيمة ٣/ ٣٦ برقم (١٥٨٠) وعنده "ليتأدى الناس". وأخرجه عبد الرزاق ٢/ ١٠٤رقم (٢٦٧٥) من طريق معمر، بهذا الإِسناد. ومن طريق عبد الرزاق هذه أخرجه أبو داود في الصلاة (٨٠٠) باب: ما جاء في القراءة في الظهر. وأخرجه- بدون قوله: كنا نرى أنه يفعل ذلك ليتدارك الناس- البخاري في الأذان (٧٧٦) باب: يقرأ في الأخريين بفاتحة الكتاب، ومسلم في الصلاة (٤٥١) (١٥٥) باب: القراءة في الظهر والعصر، وأبو داود في الصلاة (٧٩٩) باب: ما جاء في القراءة في الظهر، وابن خزيمة برقم (٥٠٣)، وابن حبان- في الإحسان ٣/ ١٥٤ - برقم (١٨٢٦)، والبيهقي في الصلاة ٢/ ٦٥ باب: السنة في تطويل الركعة الأولى، من طريق همام، وأخرجه مسلم (٤٥١) (١٥٥)، وأبو داود (٧٩٩)، والنسائي في الافتتاح ٢/ ١٦٥ باب: القراءة في الركعتين الأوليين من صلاة الظهر، والبغوي في "شرح السنة" ٣/ ٦٤ برقم (٥٩٢) من طريق أبان، وأخرجه ابن أبي شيبة ١/ ٣٥٦ باب: القراءة في الظهر قدر كم، والبخاري في الأذان (٧٦٢) باب: القراءة في العصر، و (٧٧٩) باب: يطول في الركعة الأولى، =