وأخرجه الحاكم في المستدرك ١/ ٢٣٨ من طريق إبراهيم بن أبي طالب، وأخرجه الدارقطني ١/ ٣١٨ باب: وجوب قراءة أم الكتاب في الصلاة خلف الإِمام، من طريق عبد الله بن سليمان بن الأشعث، كلاهما حدثنا المؤمل بن هشام، بهذا الإِسناد. وأخرجه أحمد ٥/ ٣١٦، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/ ٢١٥ باب: القراءة خلف الإِمام، وابن حزم في "المحلّى" ٣/ ٢٣٦، والدارقطني ١/ ٣١٩ من طريق يزيد بن هارون، وأخرجه أبو داود في الصلاة (٨٢٣) باب: من ترك القراءة في صلاته، من طريق عبد الله بن محمد النفيلي، حدثنا محمد بن سلمة، وأخرجه الترمذي في الصلاة (٣١١) باب: ما جاء في القراءة خلف الإِمام- ومن طريقه هذه أخرجه البغوي في "شرح السنة" ٣/ ٨٢ برقم (٦٠٦) - من طريق هناد، حدثنا عبدة بن سليمان، وأخرجه البيهقي في الصلاة ٢/ ١٦٤ باب: من قال: لا يقرأ خلف الإِمام على الإطلاق، من طريق أحمد بن خالد الوهبي، وسعد، جميعهم عن ابن إسحاق، بهذا الإِسناد. وقال الترمذي: "حديث عبادة حديث حسن". وانظر التعليق الآتي. (٢) الذي في الصحيح أخرجه الحميدي ١/ ١٩١ برقم (٣٨٦)، والشافعي في الأم ١/ ١٠٧، وعبد الرزاق ٢/ ٩٣ برقم (٢٦٢٣)، وابن أبي شيبة ١/ ٣٦٠ باب: من قال: لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب، وأحمد ٥/ ٣١٤، ٣٢١، والبخاري في الأذان (٧٥٦) باب: وجوب القراءة للإِمام والمأموم في الصلوات كلها في الحضر والسفر، ومسلم في الصلاة (٣٩٤) باب: وجوب قراءة الفاتحة في كل ركعة، وأبو داود في الصلاة (٨٢٢) باب: من ترك القراءة في الصلاة، والنسائي في الافتتاح ٢/ ١٣٧ باب: إيجاب قراءة فاتحة الكتاب في الصلاة، وابن ماجه في الإقامة (٨٣٧) باب: =