سَقَى مُزْنُ السَّحَابِ إِذا اسْتَقَلَّتْ ... مَصَارِعَ فِتْيَةٍ بِالْجُوزَجَانِ إِلَى الْقَصْرَيْنِ مِنْ رُسْتَاقَ خُوطٌ ... أَبَادَهُمُ هُنَاكَ اْلأقْرَعَانِ وانظر معجم البلدان ٢/ ١٨٢، والأنساب ٣/ ٣٦١، واللباب ١/ ٣٠٨، ومراصد الاطلاع ١/ ٣٥٧. (٢) إسناده حسن شريك بن عبد الله النخعي فصلنا القول فيه عند الحديث الآتي برقم (١٧٠١)، وهو في الإِحسان ٢/ ٢٩١ برقم (١٢٨٧). وأخرجه الدارقطني ١/ ٤٤ برقم (١٠) من طريق ابن كامل، حدثنا ابن أبي خيثمة. وأخرجه أحمد ٦/ ١٥٤ - ١٥٥، والنسائي في الفرع ٧/ ١٧٤ باب: جلود الميتة، من طريق الحسين بن منصور بن جعفر النيسابوري. وأخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/ ٤٧٠ باب: دباغ الميتة هل يطهرها أم لا؟ من طريق محمد بن علي، جميعهم حدثنا الحسين بن محمد المروزي، به. وأخرجه أحمد ٦/ ١٥٤ - ١٥٥ والدارقطني ١/ ٤٤ برقم (٩)، من طريق حجاج، حدثنا شريك بن عبد الله، به. وأخرجه النسائي ٧/ ١٧٤ من طريق عبيد الله بن سعد بن إبراهيم بن سعد، حدثنا عمي. وأخرجه النسائي أيضاً ٧/ ١٧٤ من طريق أيوب بن محمد الوزان، حدثنا حجاج ابن محمد، كلاهما حدثنا شريك، عن الأعمش، عن إبراهيم، عن الأسود، به وأخرجه النسائي ٧/ ١٧٤، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/ ٤٧٠ من طريق إسرائيل، عن الأعمش، بالإِسناد السابق. وهذا إسناد صحيح. وأخرجه الدارقطني ١/ ٤٩ برقم (٢٧)، والبيهقي ١/ ٢١ من طريق زيد =