رَوَاهُ عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ الْعَلاءِ، وَسَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْمَخْزُومِيُّ، عَنْ سُفْيَانَ مُرْسَلا، لَمْ يَذْكُرْ فِيهِ ابْنَ عَبَّاسٍ، وَرَوَاهُ زَكَرِيَّا بْنُ إِسْحَاقَ الْمَكِّيُّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمٍ الطَّائِفِيُّ، عَنْ عَمْرٍو مَوْصُولا كَرِوِايةِ عَبَّادِ بْنِ زِيَادٍ
وَأَمَّا الثَّانِي بِتَاءٍ مُعْجَمَةٍ بِاثْنَتَيْنِ مِنْ فَوْقِهَا قَبْلَ الأَلِفِ وَبَاءٍ مُعْجَمَةٍ بِوَاحِدَةٍ بَعْدَهَا فَهُوَ
عَتَّابُ بْنُ زِيَادِ بْنُ وَرْقَاءَ.
سَمِعَ: الشَّعْبِيَّ، وَعِكْرِمَةَ.
رَوَى عَنْهُ أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ، ذَكَرَ ذَلِكَ الْبُخَارِيُّ.
وَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الأَكْبَرُ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْخَزَّازُ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ مُرَابَا، أَنَا عَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: سَمِعْتُ يَحْيَى بْنَ مَعِينٍ، يَقُولُ: عَتَّابُ بْنُ زِيَادِ بْنِ وَرْقَاءَ، يَرْوِي عَنْهُ الزُّبَيْرِيِّ، وَهُوَ كُوفِيٌّ ثِقَةٌ، وَعَتَّابُ بْنُ زِيَادِ بْنِ وَرْقَاءَ هَذَا يَرْوِي عَنِ الشَّعْبِيِّ
وَعَتَّابُ بْنُ زِيَادٍ أَبُو عَمْرٍو الْمَرْوَزِيُّ
حَدَّثَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُبَارَكِ.
رَوَى عَنْهُ: أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ، وَأَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِيُّ، وَغَيْرُهُمَا.
أَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ، أَنَا أَبُو سَهْلٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْقَطَّانُ، نا أَبُو عَوْفٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَرْزُوقٍ، نا عَتَّابُ بْنُ زِيَادٍ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، أَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي خَالِدٍ، عَنْ زِيَادٍ مَوْلَى بْنِ مَخْزُومٍ، قَالَ: قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «نَحْنُ الآخِرُونَ السَّابِقُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»
عَبَّادُ بْنُ بَشِيرٍ، وَعَتَّابُ بْنُ بَشِيرٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute