وَمُحَمَّدُ بْنُ سَلامٍ السَّائِحُ
أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَرَ الْحَسَنُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ الْفَلْوِ الْوَاعِظُ، أَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حِمْدَانَ، نَا الْعَبَّاسُ بْنُ يُوسُفَ الشِّكْلِيُّ، قَالَ: أَنْشَدَنِي مُحَمَّدُ بْنُ سَلامٍ السَّائِحُ:
الصَّبْرُ أَدَّبَنِي وَالْيَأْسُ أَحْيَانِي ... وَالْفِقْهُ قَنَّعَنِي وَالْحُكْمُ رَبَّانِي
وَأَدَّبَتْنِي مِنَ الأَحْوَالِ مَعْرِفَةٌ ... حَتَّى نَهَيْتُ الَّذِي قَدْ كَانَ يَنْهَانِي
وَمُحَمَّدُ بْنُ سَلامٍ الأَدَمِيُّ
حَدَّثَ عَنْ بِشْرِ بْنِ الْوَلِيدِ الْكِنْدِيِّ، رَوَى عَنْهُ أَبُو الطَّيِّبِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حُمَيْدِ بْنِ الرَّبِيعِ الْكُوفِيُّ
أَخْبَرَنِي أَبُو الْحَسَنِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ، نَا أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَسَنِ، ثَنَا أَبُو الطَّيِّبِ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ اللَّخْمِيُّ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلامٍ الأَدَمِيُّ، نَا بِشْرُ بْنُ الْوَلِيدِ، أَنَا شَرِيكُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ مُغِيرَةَ، قَالَ: سَلَّمَ ذَرٌّ عَلَى إِبْرَاهِيمَ فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيْهِ، وَسَلَّمَ عَلَى سَعِيدٍ بِمَكَّةَ فَلَمْ يَرُدَّ عَلَيْهِ، قَالَ شَرِيكٌ: لأَنَّهُ كَانَ مُرْجِئًا
وَمُحَمَّدُ بْنُ سَلامٍ الصُّوفِيُّ
بَغْدَادِيٌّ مِنْ أَصْحَابِ الْجُنَيْدِ بْنِ مُحَمَّدٍ، ذَكَرَهُ أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ النَّيْسَابُورِيُّ فِي كِتَابِ تَارِيخِ الصُّوفِيَّةِ وَأَمَّا الثَّانِي بِتَخْفِيفِ اللامِ فَهُوَ:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute