وَعَبَّاسُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ رُشَيْدٍ الطَّبَرِيُّ
سَكَنَ بَغْدَادَ، وَحَدَّثَ بِهَا عَنْ: مُحَمَّدِ بْنِ مُصْعَبٍ الْقَرْقَسَانِيِّ، وَسَعِيدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْوَاسِطِيِّ، وَالْحَكَمُ بْنُ مَرْوَانَ الضَّرِيرُ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ الْعِجْلِيُّ الْمُقْرِئُ رَوَى عَنْهُ: أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ الْمُنَادِي، وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ رِزْقٍ، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّفَّارُ، نا عَبَّاسُ بْنُ الْفَضْلِ، نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحِ بْنِ مُسْلِمٍ، نا عَبْثَرُ، عَنْ أَشْعَثَ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عَامِرٍ، أَنَّهُ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ وَهِيَ حَائِضٌ، فَاسْتَأْمَرَ عُمَرُ نَبِيَّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «مُرْهُ فَلْيُرَاجِعْهَا، ثُمَّ يُطَلِّقْهَا إِذَا طَهُرَتْ»، وَقَالَ: «تَسْتَقْبِلَ عِدَّتَهَا»
وَعَبَّاسُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ السَّمْحِ
أَبُو خَيْثَمَةَ الْبُوصَرَانِيُّ أَخُو الْحَسَنِ بْنُ الْفَضْلِ الْبُوصْرَانِيُّ، حَدَّثَ عَنْ: هِشَامِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ الرَّازِيِّ، وَوَهْبِ بْنِ مَنْصُورٍ الْوَرَّاقِ، رَوَى عَنْهُ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْمَطِيرِيُّ
أَخْبَرَنِي الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمُقْرِئُ، نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْمَطِيرِيُّ، نا عَبَّاسُ بْنُ الْفَضْلِ الْبُوصْرَانِيُّ، نا هِشَامُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الرَّازِيُّ، نا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلالٍ، عَنْ يُونُسَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَالِمٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَيَنْتَهِيَنَّ أَقْوَامٌ عَنْ رَفْعِهِمْ أَبْصَارَهُمْ فِي الصَّلاةِ أَوْ لا تَرْجِعُ إِلَيْهِمْ»
وَعَبَّاسُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ بِشْرٍ الأَسْفَاطِيُّ
حَدَّثَ عَنْ: أَبِي سَلَمَةَ التَّبُوذَكِيِّ، وَإِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي أُوَيْسٍ، وَيَعْقُوبَ بْنِ حُمَيْدِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute