مُحَمَّدُ بْنُ سَلامِ بْنِ الْفَرَجِ، أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْبِيكَنْدِيُّ السُّلَمِيُّ
مَوْلاهُمْ، مِنْ أَهْلِ بُخَارَى، سَمِعَ: أَبَا الأَحْوَصِ سَلامَ بْنَ سَلِيمٍ، وَمُحَمَّدَ بْنَ سَلَمَةَ الْحَرَّانِيَّ، وَإِسْمَاعِيلَ بْنَ جَعْفَرٍ، وَسُفْيَانَ بْنَ عُيَيْنَةَ، وَعَبْدَ اللَّهِ بْنَ الْمُبَارَكِ، وَمُحَمَّدَ بْنَ فُضَيْلِ بْنِ غَزْوَانَ، وَوَكِيعًا، أَبَا مُعَاوِيَةَ الضَّرِيرَ، وَكَانَ ثِقَةً ثَبْتًا، حَدَّثَ عَنْهُ: ابْنُهُ إِبْرَاهِيمُ، وَمُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، وَسَهْلُ بْنُ الْمُتَوَكِّلِ الْبُخَارِيَّانِ، وَذَكَرَ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ أَنَّهُ مَاتَ فِي يَوْمِ الأَحَدِ لِسَبْعٍ بَقِينَ مِنْ صَفَرٍ سَنَةِ خَمْسٍ وَعِشْرِينَ وَمِائَتَيْنِ
أَخْبَرَنَا الْقَاضِي أَبُو عُمَرَ الْقَاسِمُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْهَاشِمِيُّ، بِالْبَصْرَةِ، نَا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ إِسْحَاقَ الْمَادَرَائِيُّ، نَا فَضْلُ بْنُ الْعَبَّاسِ الرَّازِيُّ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ، قَالَ: وَجَدْتُ فِي كِتَابِ جَدِّي عَنْ عِيسَى يَعْنِي الْغُنْجَارَ، قَالَ: وَحَدَّثَنَا فَضْلٌ، نَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَلامٍ، نَا أَبِي، نَا عِيسَى، عَنْ أَبِي حَمْزَةَ، عَنْ رَقَبَةَ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ كُهَيْلٍ، قَالَ: ثَنَا حُجَيَّةُ، قَالَ: سَمِعْتُ عَلِيًّا، وَسُئِلَ عَنِ الْبَقَرَةِ، فَقَالَ: «أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نَسْتَشْرِفَ الْعَيْنَ وَالأُذُنَ»
أَنَا أَبُو الْوَلِيدِ الْبَلْخِيُّ، نَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ الْبُخَارِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ خَلَفَ بْنَ مُحَمَّدٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا مُحَمَّدِ بْنَ عُمَرَ الأَدِيبَ، قَالَ: سَمِعْتُ سَهْلَ بْنَ الْمُتَوَكِّلِ، يَقُولُ: سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ سَلامٍ، يَقُولُ: أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلامٍ، بِالتَّخْفِيفِ، وَلَيْسَ مُحَمَّدُ بْنُ سَلامٍ قَالَ أَبُو الْوَلِيدِ: وَكَذَلِكَ ذَكَرَ لِي بَعْضُ وَلَدِ مُحَمَّدِ بْنِ سَلامٍ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.app/page/contribute