١ أخرجه البيهقي "٩/٣٥٤" كتاب الضحايا: باب من أباح الاستصباح به. ٢ أخرجه الدارقطني "٤/٢٩٢" كتاب الذبائح والصيد والأطعمة. ٣ أخرجه البيهقي "٣/٢٥٢". وقال ابن الملقن في "الخلاصة" "١/٢٢٦": رواه البيهقي عنهم وعن غيرهم بإسناد صحيح. ٤ أخرجه البيهقي "٣/٢٠٢" دون إسناد وضعفه. ٥ أخرجه البيهقي "٣/٢٥٢" دون إسناد وضعفه. قال ابن الملقن في في "الخلاصة" "١/٢٢٧": وليلة الهرير حرب جرت بين علي والخوارج وكان بعضهم يهر على بعض فسميت بذلك وقيل: هي ليلة صفين بين علي ومعاوية ا?. ٦ ينظر "معر السنن والآثار" "٣/٨". ٧ أخرجه البيهقي في "السنن الكبرى" "٣/٢٥٢". ٨ أخرجه أحمد "٥/٣٨٥"، وأبو داود "٢/٣٨": كتاب الصلاة: باب ما يصلي بكل طائفة ركعة، الحديث "١٢٤٦" والنسائي "٣/١٦٧": كتاب صلاة الخوف: باب صلاة الخوف، وابن جرير "٥/١٥٧"، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" "١/٣١٠"، كتاب الصلاة، صلاة الخوف كيف هي، والحاكم "١/٣٣٥": كتاب الخوف: باب صلاة الخوف، والبيهقي "٣/٢٦١" كتاب الصلاة، باب من صلى ركعة بكل طائفة ولم يقض، وابن أبي شيبة "٢/٤٦١- ٤٦٢"، وابن خزيمة "٢/٢٩٣" رقم "١٣٤٣"، وابن حبان "٥٨٦- موارد". وقال الحاكم: صحيح الإسناد ولم يخرجاه هكذا، ووافقه الذهبي، وصححه ابن حبان، وابن خزيمة.