٢ أخرجه أحمد "٢/٧٦"، وابن حبان "٦/١٩٠" حديث "٢٤٣٣-٢٤٣٥". ذكر الهيثمي في المجمع "٢/٢٤٦"، وقال: رواه الطبراني في الأوسط وفيه إبراهيم بن سعيد وهو ضعيف. ٣ في الأصل: أمركم. ٤ أخرجه أبو داود: "٢/١٢٨": كتاب الصلاة: باب استحباب الوتر، حديث "١٤١٨"، والترمذي "١/٢٨١": كتاب الوتر: باب فضل الوتر، الحديث "٤٥١"، وابن ماجة "١/٣٦٩": كتاب إقامة الصلاة: باب ما جاء في الوتر، الحديث "١١٦٨"، والدارقطني "٢/٣٠": كتاب الوتر: باب فضيلة الوتر، الحديث "١"، والحاكم "١/٣٠٦": كتاب الوتر: باب الوتر حق، والبيهقي "٢/٤٦٩": كتاب الصلاة: باب تأكيد صلاة الوتر، من رواية يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الله بن راشد الزوفي، عن عبد الله بن أبي مرة الزوفي، عن خارجة بن حذافة العدوي، قال: "خرج علينا رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: "إن الله قد أمدكم بصلاة هي خير لكم من حمر النعم، وهي الوتر، فجعلها بين صلاة العشاء إلى صلاة الفجر". وقال الترمذي: حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث يزيد بن أبي حبيب. وقال الحاكم: "صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وأقره الذهبي". وفي هذا نظر وسيأتي بيان ذلك. ٥ قال الزيلعي في "نصب الراية" "٢/١٠٩": ورواه ابن عدي في الكامل، ونقل عن البخاري أنه قال: لا يعرف سماع بعض هولاء عن بعض ا?. قال الذهبي في "المغني" "١/٣٥٧": عبد الله بن أبي مرة الزوفي وقيل ابن مرة عن خارجة في الوتر، لم يصح خبره. ٦ أخرجه أحمد "٥/٢٤٢".