٢ أنى علقها؟: أي: من أين تعلمها؟ وممن أخذها؟ ينظر " النهاية" لابن الأثير "٣/٢٧٧". ٣ ينظر "الضعفاء" للعقيلي "٣/٢٧٢، ٢٧٣"، ترجمة عمرو بن أبي سلمة، رقم "٢٧٩ ١"، قال عنه: في حديث وهم، راوي حديث التسليمة الواحدة من حديث عائشة. ٤ أخرجه الترمذي "٢/٩٠": كتاب الصلاة: باب ما جاء في التسليم في الصلاة، حديث "٢٩٦"، وابن ماجه "١/٢٩٧": كتاب الصلاة: باب من يسلم تسليمة واحدة، حديث "٩١٩"، والحاكم "١/٢٣٠- ٢٣١"، وابن خزيمة "١/٣٦٠"، رقم "٧٢٩"، وابن حبان "٥١٨- موارد"، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" "١/٢٧٠": كتاب الصلاة: باب السلام في الصلاة كيف هو، والبيهقي"٢/١٧٩": كتاب الصلاة: باب جواز الاقتصار على تسليمة واحدة، والدارقطني "١/٣٥٧- ٣٥٨"، كلهم من طريق عمرو بن أبي سلمة إلا ابن ماجة فمن طريق عبد الملك بن محمد كلاهما عن زهير بن محمد عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة به وقال الترمذي: وحديث عائشة لا نعرفه مرفوعاً إلا من هذا الوجه، قال محمد بن إسماعيل: زهير بن محمد أهل الشام يروون عنه مناكير ورواية أهل العراق عنه أشبه وأصح، قال محمد: وقال أحمد بن حنبل: كأن زهير بن محمد الذي وقع عندهم ليس هو الذي يروى عنه بالعراق كأنه رجل آخر قلبوا اسمه. ا. هـ.