٢ أخرجه البخاري "٢/١٠٤": كتاب الأذان: باب رفع الصوت بالنداء، حديث"٦٠٩"، وأخرجه مالك في الموطأ "١/٦٩": كتاب الصلاة: باب ما جاء في النداء للصلاة، حديث "٥"، وأحمد "٣/٣٥"، والنسائي "٢/١٢": كتاب الأذان: باب رفع الصوت بالأذان، حديث "٦٤٤"، وابن ماجة "١/٢٣٩": كتاب الأذان والسنة فيها: باب فضل الأذان وثواب المؤذنين، حديث "٧٢٣"، وابن خزيمة "١/٣ ٠ ٢"، حديث "٣٨٩"، وأخرجه الحميدي "٢/١ ٣٢"، حديث "٧٣٢"، وعبد بن حميد ص "٣٠٧"، حديث "٩٩٧"، والبيهقي "١/٤٢٧": كتاب الصلاة: باب ترسيل الأذان وحزم الإقامة، من طريق عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي صعصعة الأنصاري عن أبيه عن أبي سعيد الخدري فذكره. ٣ أخرجه الطبراني في "الكبير" "١/٢٥٧"، حديث "٧٤٦"، من طريق عبد الرحمن بن سعد بن عمار عن صفوان بن سليم عن أنس فذكره بهذا اللفظ. وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" "١/٣٣١" بلفظ: "أطول الناس أعناقاً يوم القيامة المؤذنون"، وعزاه لأحمد، وقال رجاله رجال الصحيح، إلا أن الأعمش قال: حدثت عن أنس. ٤ في الأصل: قوله. ٥ أخرجه الترمذي "١/٤٠٠": كتاب أبواب الصلاة: باب ما جاء في فضل الأذان، حديث "٢٠٦"، وابن ماجة "١/٢٤٠": كتاب الأذان: باب فضل الأذان وثواب المؤذنين، حديث "٧٢٧"، من طريق جابر عن عكرمة عن ابن عباس فذكره. قال الترمذي: حديث ابن عباس حديث غريب، وجابر بن يزيد الجعفى ضعفوه، تركه يحيى بن سعيد وعبد الرحمن بن مهدي، وقال: سمعت الجارود يقول: سمعت وكيعاً يقول: لولا جابر الجعفي لكان أهل الكوفة بغير حديث، ولولا حماد لكان أهل الكوفة بغير فقه، أخرجه الترمذي من طريق جابر عن مجاهد عن ابن عباس.