٢ أخرجه البيهقي [٩/ ١٣٢] ، كتاب السير: باب ما جاء في نقل الرؤوس. ٣ أخرجه البيهقي في "السنن" [٩/ ٦٤] ، كتاب السير: باب ما يفعله بالرجال البالغين منهم، وفي "معرفة السنن والآثار" [٦/ ٥٥٢] ، كتاب السير: باب الحكم في الرجال البالغين، حديث [٥٣٦٩] ، من طريق الشافعي. كما أخرجه الطبراني في "الأوسط" كما في "مجمع الزوائد" [٦/ ٩٣] ، من حديث ابن عباس قال: قتل رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يوم بدر ثلاثة صبراً. قتل النضر بن الحارث من بني عبد الدار، وقتل طعيمة بن عدي من بني نوفل وقتل عقبة بن أبي معيط. وقال الهيثمي: وفيه عبد الله بن حماد ولم أعرفه. ورواه ابن أبي شيبة في "المصنف" [١٤/ ٣٧٢] ، كتاب المغازي: باب غزوة بدر الكبرى، حديث [١٨٥٢٩] ، وأبو داود في "المراسيل" ص [٢٤٨- ٢٤٩] ، رقم [٣٣٧] عن سعيد بن جبير مرسلاً إلا أنه وقع عند أبي داود فيه المطعم وهو وهم. ٤ أخرجه البيهقي [٩/ ٦٤- ٦٥] ، كتاب السير: باب ما يفعله بالرجال البالغين منهم من حديث سهل بن أبي حثمة أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لما أقبل بالأسارى حتى إذا كان بقرق الظبية، أمر عاصم بن ثابت بن أبي الأقلح أن يضرب عنق بن أبي معيط فجعل عقبة يقول: يا ويلاه علام أقتل هؤلاء؟ فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعدواتك الله ولرسوله فقال محمد: منك أفضل فاجعلني كرجل من قومي إن قتلتهم قتلتني وإن مننت عليهم مننت علي وإن أخذت منهم الفداء كنت كأحدهم يا محمد من للصبية، فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "الثأر لهم ولأبيهم يا عاصم بن ثابت قدمه فاضرب عنقه فقدمه فضرب عنقه".