٢ ذكره الهيثمي في "مجمع الزوائد" "١/٢٨٥" وقال: رواه الطبراني وفيه ليث بن أبي سليم وفيه ضعف. ٣ أخرجه أحمد بن منيع في "مسنده" كما في "البدر المنير" "٢/٣١٢". وذكره المصنف في "المطالب العالية""١/٩" رقم "١٤" وعزاه لابن منيع. ٤ حديث ابن عباس أخرجه الدارقطني "١/١٣" كتاب الطهارة باب الحكم في بول الصبي حديث "٥" وضعفه. قال ابن الجوزي في "التحقيق" "١/٦٠": وروى حديث بول الغلام أيضاً ابن عمرو بن عباس وعائشة وزينب رضي الله عنهم. ٥ أخرجه الدارقطني "١/١٢٩". ٦ سيأتي تخريجه قريباً. ٧ ينظر "البدر المنير" "٢/٣٠٩". ٨ أخرجه عبد الرزاق "١/٣٨٠" وابن حبان "١٣٧١". ٩ ينظر "السنن الكبرى" "٢/٤١٦". ١٠ قال الحسن بن القطان "١/١٧٥- ابن ماجة": كتاب الطهارة: باب ما جاء في بول الصبي لم يطعم "٧٧"، الحدث "٥٢٥"، ثنا أحمد بن موسى بن معقل، ثنا أبو اليمان المصري، قال: سألت الشافعي رضي الله عنه، عن حدث النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "يرش من بول الغلام، ويغسل من بول الجارية والماآن جميعاً واحد"، قال: لأن بول الغلام من الماء والطين، وبول الجارية من اللحم والدم ثم قال لي: فهمت؟ أو قال: لقنت؟ قلت: لا! قال: إن الله تعالى لما خلق آدم خلقت حواء من ضلعه القصير، فصار بول الغلام من الماء الجارية من اللحم والدم، قال لي فهمت قلت: نعم، قال لي: نفعك الله به ا. هـ. وهذا معنى جليل والظاهر أن الله تعالى فتح بابه على الإمام الشافعي رضي الله عنه بعد قوله: إنه لم يتبين له فرق بين بول الصبي والجارية. وقد أسنده البيهقي "٢/٤١٦" عن الإمام رضي الله عنه.