٢ أخرجه البخاري ١/٤٠، كتاب بدء الوحي: باب ٥، حديث ٦، ٤/١٣٩، كتاب الصوم: باب أجود ما كان النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أجود الناس بالخير من الريح المرسلة، حديث ٥٠/٢٣٠٨، والنسائي ٤/٢٥، كتاب الصيام: باب الفضل والجود في شره رمضان، حديث ٢٠٩٥، وأحمد ١/٢٣١، ٢٨٨، ٣٢٦، ٣٦٣، ٣٧٣، وعبد الرزاق ٢٠٧٠٦، وابن أبي شيبة ٩/١٠١-١٠٢، وعبد بن حميد في المنتخب من المسند رقم ٦٤٦، ٦٤٧، وابن خزيمة ١٨٨٩، وأبو يعلى ٤/٤٢٦، رقم ٢٥٥٢، وابن حبان ٣٤٤٤، وأبو نعيم في الحلية ٥/٣٦٢، والبيهقي ٤/٣٠٥، كتاب الصيام: باب الجود والإفضال في شهر رمضان، كلهم من طريق الزهري عن عبيد بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس به. ٣ أخرجه أبو داود ١/٥٢٦، كتاب الزكاة: باب الرخصة في ذلك حديث ١٦٧٨، والترمذي ٥/٥٧٤، كتاب المناقب: باب في مناقب أبي بكر وعمر، حديث ٣٦٧٥، والحاكم ١/٤١٤، وابن أبي عاصم في السنة ٢/٥٧٩، رقم ١٢٤٠، والبيهقي ٤/١٨٠-١٨١، كتاب الزكاة: باب ما يستدل به على أن خير الصدقة ما كان عن ظهر غنى، من طريق هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر قال: أمرنا رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أن نتصدق فجئت بنصف مالي فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "ما أبقيت لأهلك"؟ قلت: مثله قال: وأتى أبو بكر بكل ما عنده فقال له رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "ما أبقيت لأهلك"؟ قال: أبقيت لهم الله ورسوله، قلت: لا أسابقك إلى شيء أبدا. وقال الترمذي: حديث حسن صحيح. وقال الحاكم: صحيح على شرط مسلم ووافقه الذهبي. ٤ أخرجه الدارمي ١/٣٩١، كتاب الزكاة: باب النهي عن الصدقة بجميع ما عند الرجل، وأبو داود ٢/٣١٠، كتاب الزكاة: باب الرجل يخرج من ماله حديث ١٦٧٣، والحاكم ١/٤١٣، كتاب الزكاة: باب خير الصدقة ما كان عن ظهر غنى، والبيهقي ٤/١٥٤، وابن خزيمة ٤/٩٨، رقم ٢٤٤١، من طرق عن محمد بن إسحاق عن عاصم بن عمر بن قتادة عن محمود بن لبيد عن جابر به، وقال الحاكم، صحيح على شرط مسلم ولم يخرجه ووافقه الذهبي.