٢ أخرجه البخاري "٤/٢٢٥- الفتح" كتاب الحج: باب الاغتسال عند دخول مكة، حديث "١٥٧٣"، ومسلم نحوه "٤/٣٥٥- نووي" كتاب الحج: باب الصلاة في مسجد ذي الحليفة، حديث "٣٠/١١٨٨"، والنسائي "٥/١٢٦"، كتاب الحج: باب التعريس بذي الحليفة، رقم "٢٦٥٩"، وأخرجه الدارقطني "٢/٢٢١"، كتاب الحج، حديث "٢٥"، بلفظ: أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اغتسل بـ "فخ" قبل دخول مكة، والبيهقي في "السنن الكبرى" "٥/٣٣"، أن ابن عمر قال: إن من السنة أن يغتسل إذا أراد أن يحرم وإذا أراد أن يدخل مكة. ٣ أخرجه البخاري "٣/٣٩٦"، كتاب الحج: باب الطيب عند الإحرام، وما يلبس إذا أراد أن يحرم ويترجل ويدهن، حديث "١٥٣٩"، ومسلم "٢/٨٤٦"، كتاب الحج: باب الطيب للمحرم عند الإحرام، حديث "٣٣/١١٨٩"، وأبو داود "٢/٣٥٨، ٣٥٩"، كتاب المناسك "الحج": باب الطيب عند الإحرام، حديث "١٧٤٥"، والترمذي "٣/٢٥٩"، كتاب الحج: باب ما جاء في الطيب عند الإحلال قبل الزيارة، حديث "٩١٧"، والنسائي "٥/١٣٦، ١٣٧، ١٣٨"، كتاب الحج: باب الطيب عند الإحرام، وابن ماجه "٢/٩٧٦"، كتاب المناسك: باب الطيب عند الإحرام، حديث "٢٩٢٦"، ومالك "١/٣٢٨"، كتاب الحج: باب ما جاء في الطيب في الحج، حديث "١٧"، وابن الجارود "٤١٤"، والشافعي في "المسند" ص "١٢٠"، والحميدي "١/١٠٤" رقم "٢١٠"، والدارمي "٢/٣٣"، كتاب الحج: باب الطيب عند الإحرام، وأحمد "٦٠/١٨١، ١٨٦، ١٩٢، ٢٠٠"، وابن خزيمة "٤/١٥٥"، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" "٢/١٣٠"، كتاب الحج: باب الطيب للمحرم، والبيهقي "٥/١٣٤"، وابن طهمان في "مشيخته" "٢٠، ١٦٠، ١٦٣"، والدارقطني "٢/٢٧٤"، من طريق القاسم عن عائشة به. قال الترمذي حسن صحيح. وأخرجه مسلم "٢/٨٤٦"، كتاب الحج: باب الطيب للمحرم عند الإحرام، حديث "٣١/١١٨٩"، والنسائي "٥/١٣٦٠- ١٣٧"، كتاب المناسك: باب إباحة الطيب عند الإحرام، والشافعي في "المسند" ص "١٢٠"، والحميدي "١/١٠٥"، رقم "٢١١"، والبيهقي "٥/٣٤"، وأبو يعلى "٧/٣٥٣"، رقم "٤٣٩١"، من طريق الزهري عن عروة عن عائشة قالت: طيبت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لإحرامه وطيبته لإحلاله قبل أن يطوف بالبيت. وأخرجه البخاري "١٠/٣٨٢"، كتاب اللباس: باب ما يستحب من الطيب، حديث "٥٩٢٨"، ومسلم "٢/٨٤٧"، كتاب الحج: باب الطيب للمحرم عند الإحرام "٣٦، ٣٧/١١٨٩"، والنسائي "٥/١٣٧- ١٣٨"، كتاب المناسك: باب الطيب عند الإحرام، وأحمد "٢/١٣٠"، والبيهقي "٥/٣٤"، من طريق عثمان بن عروة عن أبيه عن عائشة قالت: كنت أطيب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لإحرامه بأطيب ما أجد. وهذا لفظ البخاري.