(٢) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الطهارة، باب: الوضوء ثلاثا (١/ ٦٠/ ١٦٠). ومسلم في صحيحه كتاب: الطهارة، باب: فضل الوضوء والصلاة عقبه (١/ ٢٠٦) (رقم: ٢٢٧). (٣) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الصلاة، باب: الصلاة كفارة (١/ ١٦٦) (رقم: ٥٢٦). ومسلم في صحيحه كتاب: التوبة، باب: قوله تعالى: ﴿إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ﴾ (٤/ ٢١١٥) (رقم: ٢٧٧٣). وفيه: "أنَّ رجلًا أصاب من امرأة قبلة فأتى النبي ﷺ فأخبره فأنزل الله: ﴿أَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ﴾، فقال: الرجل: ألي هذا؟ قال: لجميع أمتي كلهم). ورجح الحافظ ابن حجر قول عروة المذكور بالجزم. انظر: الفتح (١/ ٣١٤). (٤) الموطأ كتاب: البيوع، باب: بيع الذهب بالفضة تبرا وعينا (٢/ ٤٩٢) (رقم: ٣٢). (٥) الانقطاع بين الإمام مالك وجدّه مالك بن أبي عامر، وانظر الموطأ برواية: أبي مصعب الزهري (٢/ ٣٣٤) (رقم: ٢٥٣٩)، وسويد بن سعيد (ص: ٢٤٢) (رقم: ٥٠٧)، ويحيى بن بكير (ل: ٩٤/ أ - نسخة الظاهرية -). وأخرجه الجوهري في مسند الموطأ (ل: ١٥٢/ أ) من طريق القعنبى. (٦) أخرجه الطحاوي في شرح المعاني (٤/ ٦٥، ٦٦)، وابن عبد البر في التمهيد (٢٤/ ٢٠٩) من طريق يعقوب بن حُميد بن كاسب، عن عبد العزيز بن أبي حازم به. =