والأشهر في اسمه: أسلم، وجزم به ابن سعد، والبخاري، وأبو حاتم، وقال ابن حبان: "وهو الصحيح". وسمّاه ابن معين: إبراهيم، قال: "قال لي ذاك ابنُه مُعمَّر". يعني ابن معين: مُعمر بن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع، وهو ابنه الأدنى، إلا أن معمّرا هذا منكر الحديث كما قال ابن حجر في التقريب (رقم: ٦٨١٦). انظر: الطبقات الكبرى (٤/ ٥٤)، التاريخ (٣/ ٤٤ - رواية الدوري-)، التاريخ الكبير (٢/ ٢٣)، الجرح والتعديل (٢/ ٣٠٦)، الثقات (٣/ ١٦)، الاستيعاب (٤/ ١٦٥٦)، الإصابة (٧/ ١٣٤). (٢) الموطأ كتاب: البيوع، باب: ما يجوز من السلف (٢/ ٥٢٤) (رقم: ٨٩). وأخرجه مسلم في صحيحه كتاب: المساقاة، باب: من استسلف شيئا فقضى خيرا منه .. (٣/ ١٢٢٤) (رقم: ١٦٠٠) من طريق ابن وهب. وأبو داود في السنن كتاب: البيوع، باب: في حسن القضاء (٣/ ٦٤١) (رقم: ٣٣٤٦) من طريق القعنبي. والترمذي في السنن كتاب: البيوع، باب: ما جاء في استقراض البعير أو الشيء من الحيوان أو السّن (٣/ ٦٠٩) (رقم: ١٣١٨) من طريق روح بن عبادة. =