(٢) هو إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة الأنصاري. (٣) انظر الموطأ برواية ابن بكير (ل: ٢٦٦ / ب) - الظاهرية-، وهكذا رواه: - أبو مصعب الزهري (٢/ ١٨٣) (رقم: ٢١٢٤)، وسويد بن سعيد (ص: ٦١٣) (رقم: ١٥٠٦). وعزاه الدارقطني إلى معن وابن بكير فقط، وقال: تابعهما القعنبي في غير الموطأ. أحاديث الموطأ (ص: ١٥). قلت: الحديث من طريق القعنبي عند الجوهري في مسند الموطأ (ل: ٥٢)، وقال: ليس هذا عند ابن وهب، ولا ابن القاسم، ولا القعنبي، ولا ابن عفير، ولا أبي مصعب في الموطأ (كذا قال!)، وهو عند معن، وابن بكير، وابن بُرد، ومصعب الزبيري، وهو عند القعنبي خارج الموطأ. وانظر أيضًا: التقصي لحديث الموطأ (ص: ٢٦٠)، وإتحاف المهرة (١/ ٤٠٤). (٤) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: فرض الخمس، باب: ما كان النَّبيّ ﷺ يعطي المؤلفة قلوبهم .. (٢/ ٤٠٤) (رقم: ٣١٤٩) من طريق يحيى بن بُكير، وفي اللباس، باب: البرود والحبر والشملة (٤/ ٥٨) (رقم: ٥٨٠٩) من طريق إسماعيل بن أبي أويس، وفي الأدب، باب: التبسّم والضحك (٤/ ١٠٨) (رقم: ٦٠٨٨) من طريق عبد العزيز بن عبد الله الأويسي. =