(٢) الموطأ كتاب: حسن الخلق، باب: ما جاء في حسن الخلق (٢/ ٦٨٩) (رقم: ٣). وأخرجه الترمذي في السنن كتاب: الزهد (٤/ ٤٨٤) (رقم: ٢٣١٨) من طريق قتيبة بن سعيد عن مالك به. (٣) كذا قال! وفيه نظر؛ لأن الحديث يدل على ترك فضول الأقوال على اختلاف أنواعه وهي ذروة سنام حسن الخلق، قال ابن رجب: "هذا الحديث أصل عظيم من أصول الأدب". انظر: القبس (٣/ ١٠٩٥ - ١٠٩٦)، وجامع العلوم والحكم (١/ ٢٨٨)، وشرح الزرقاني (٤/ ٣١٧). (٤) انظر الموطأ برواية: - أبي مصعب (٢/ ٧٤) (رقم: ١٨٨٣)، وسويد (ص: ٥٣٧) (رقم: ١٢٦٥)، والشيباني (ص: ٣٣٤) (رقم: ٩٤٩)، وابن بكير (ل: ٢٣٦ / ب) -الظاهرية-. وهكذا رواه عنه: - وكيع في الزهد (٢/ ٦٤٥) (رقم: ٣٦٤). - وعبد الله بن وهب في الجامع (١/ ٤١٠) (رقم: ٢٩٧)، وعلي بن الجعد في الجعديات (٢/ ٣٧٦) (رقم: ٢٩٥٠)، والبخاري في التاريخ الكبير (٤/ ٢٢٠) من طريق عبد الله بن يوسف. - ويعقوب بن سفيان في المعرفة والتاريخ (١/ ٣٦٠) من طريق القعنبي وابن بكير. - وابن أبي الدنيا في الصمت وأداب اللسان (ص: ٢٥٩) (رقم: ١٠٧) من طريق علي بن الجعد وخالد بن خداش وخلف بن هشام. - والرامهرمزي في المحدث الفاصل (ص: ٢٠٦) (رقم: ٩٠) من طريق إسحاق الطباع. - وأبو أحمد الحاكم في عوالي مالك (ص: ٩٦، ١٣٠، ١٣١) من طريق كامل بن طلحة، وإسماعيل بن موسى الفزاري. - وأبو الشيخ في الأقران (ص: ١٢٠) (رقم: ٤٥١) من طريق الأوزاعي. - وأبو الحسن الكندي في عوالي مالك (ل: ٩٨ / ب) من طريق محرز بن عون كلهم عن مالك به. وتابع مالكًا عليه: - يونس بن يزيد الأيلي عند ابن وهب في الجامع (١/ ٤١٠) (رقم: ٢٩٧). =