للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٥٠١ / حديث: "إذا نعس أحدكم في صلاته فليرقد حتى يذهب عنه النوم. . .". وذَكَر السَّبب (١).

في باب: صلاة الليل (٢).

٥٠٢ / حديث: "كان يصلِّي بالليل ثلاثَ عَشْرةَ ركعةً ثمّ يصلّي إذا سمع النداء بالصبح ركعتين".

في صلاة الوتر (٣).

هذا مُخرَّج في الصحيح (٤).

وفي حديث الزهري عن عروة عن عائشة: "إحدى عَشْرة ركعة" (٥).


(١) السبب هو: "فإن أحدكم إذا صلى وهو ناعس لا يدري، لعله يذهب يستغفر فيسب نفسه".
(٢) الموطأ كتاب: صلاة الليل، باب: ما جاء في صلاة الليل (١/ ١١٦) (رقم: ٣).
وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الوضوء، باب: الوضوء من النوم (١/ ٨٨) (رقم: ٢١٢) من طريق عبد الله بن يوسف.
ومسلم في صحيحه كتاب: صلاة المسافرين وقصرها، باب: أمر من نعس في صلاته. . (١/ ٥٤٢) (رقم: ٢٢٢) من طريق قتيبة.
وأبو داود في السنن كتاب: الصلاة، باب: النعاس في الصلاة (٢/ ٧٤) (رقم: ١٣١٠) من طريق القعنبي، ثلاثتهم كان مالك به.
(٣) الموطأ كتاب: صلاة الليل، باب: صلاة النبي في الوتر (١/ ١١٩) (رقم: ١٠).
وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: التهجد، باب: ما يُقرأ في ركعتي الفجر (١/ ٣٦١) (رقم: ١١٦٤) من طريق عبد الله بن يوسف.
وأبو داود في السنن كتاب: الصلاة، باب: في صلاة الليل (٢/ ٨٦) (رقم: ١٣٣٩) من طريق القعنبي.
والنسائيُّ في السنن الكبرى (١/ ١٦٦ - ١٦٧) (رقم: ٤٢٠) من طريق قتيبة.
وأحمد في المسند (٦/ ٢٣٠) من طريق عبد الرحمن بن مهدي، أربعتهم عن مالك به.
(٤) تقدّم تخريجه.
(٥) سيأتي حديثه (٤/ ٥٢).

<<  <  ج: ص:  >  >>