(٢) الموطأ كتاب: السلام، باب: جامع السلام (٢/ ٧٣٢) (رقم: ٤). وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: العلم، باب: من قعد حيث ينتهي به المجلس، ومن رأى فرجة في الحلقة فجلس فيها (١/ ١٢٩) (رقم: ٦٦) من طريق إسماعيل بن أبي أويس، وفي الصلاة، باب: الحلق والجلوس في المسجد (١/ ١٥٢) (رقم: ٤٧٤) من طريق عبد الله بن يوسف. ومسلم في صحيحه كتاب: السلام، باب: من أتى مجلسا فوجد فرجة فجلس فيها، وإلا وراءهم (٤/ ١٧١٣ رقم: ٢١٧٦) من طريق قتيبة. والترمذي في السنن كتاب: الاستئذان، بابٌ (٥/ ٦٨) (رقم: ٢٧٢٤) من طريق معن. والنسائي في السنن الكبرى كتاب: العلم، باب: الجلوس حيث ينتهي به المجلس (٣/ ٤٥٣) (رقم: ٥٩٠٠) من طريق قتيبة وابن القاسم، أربعتهم عن مالك به. (٣) أي قوله في الحديث: "فلمَّا وقفَا على رسول الله ﷺ سلَّمَا .. ". وتابع يحيى الليثي: أبو مصعب الزهري (٢/ ١٣٩) (رقم: ٢٠٢٣)، وابن القاسم (ص: ١٧٩) (رقم: ١٢٦)، وسويد بن سعيد (ص: ٥٤٥)، وابن بكير (ل: ٢٦٠ /أ)، وابن وهب كما في الجمع بين روايته ورواية ابن القاسم (ل: ١٢٠ /أ). ومعن عند الترمذي. (٤) منهم: القعنبي، أخرجه من طريقه الجوهري في مسند الموطأ (ل: ٥٣ /أ)، (وسقط الحديث بكامله من المطبوع من مسند الموطأ، وهو في خمسة عشر سطرًا). وأخرجه أيضًا من طريقه وقتيبةَ: أبو نعيم في معرفة الصحابة (١/ ل: ١٦٤ / أ). ولم يذكره أيضًا: إسماعيل بن أبي أويس وعبد الله بن يوسف وقتيبة، وتقدّمت رواياتهم. =