• قال الطحاوي في «شرح معاني الآثار»(٣/ ٤٣): جَاءَتِ الْآثَارُ مُتَوَاتِرَةً بِالنَّهْيِ عَنْ إِتْيَانِ النِّسَاءِ فِي أَدْبَارِهِنَّ.
• وقال الذهبي في «سير أعلام النبلاء»(١٤/ ١٢٨): قد تيقنا بطرق لا محيد عنها نَهْي النبي ﷺ عن أدبار النساء، وجَزَمْنا بتحريمه، ولي في ذلك مُصنَّف كبير.
• وقال الحافظ في «فتح الباري»(٨/ ١٩١): وذهب جماعة من أئمة الحديث كالبخاري والذُّهْلي والبزار والنَّسَائي وأبي علي النَّيْسَابوري، إلى أنه لا يَثبت فيه شيء.