استطاعت أن تواكب الحياة معه وصارت تأخذ من أبويها أو من هدايا أخواتها لأمها فطلبت الطلاق لذلك.
• ثالثًا: سوء العشرة
وقد قال تعالى: ﴿وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ﴾ [النساء: ١٩] ﴿وَلَا تَنْسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾ [البقرة: ٢٣٧](١).
وفي الحديث:«اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا». أخرجه البخاري (٥١٨٦) ومسلم (١٤٦٨) من حديث أبي هريرة. وقوله ﷺ:«خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِهِ، وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي».
أخرجه الترمذي (٣٨٩٥) وقوله ﷺ: «لَقَدْ طَافَ بِآلِ مُحَمَّدٍ نِسَاءٌ كَثِيرٌ، يَشْكُونَ أَزْوَاجَهُنَّ، لَيْسَ أُولَئِكَ بِخِيَارِكُمْ». أخرجه أبو داود (٢١٤٦) وابن ماجه (١٩٨٥) وسنده صحيح. وعموم الأدلة في طاعة الزوج المقيدة بالمعروف.
• رابعًا: الهاتف المحمول والنت.
• خامسًا: سفر الزوج لمدة طويلة.
• سادسًا: مشاكل بعض الحموات من غيرة الحمة على ابنها.
• سابعًا: ضعف الديانة.
أفاده شيخنا وبعض الجالسين والباحث: يوسف الحسيني بتاريخ (١٢) جمادى الأولى (١٤٤٤) الموافق (٦/ ١٢/ ٢٠٢٢ م).