وأخرجه أحمد ٥/ ٣٥٥ من طريق الحسن بن موسى، وأحمد بن عبد الملك. وأخرجه البيهقي في الجنائز ٤/ ٧٧ باب: زيارة القبور، من طريق عمرو بن خالد، جميعهم حدثنا زهير بن معاوية، بهذا الإِسناد. وأخرجه ابن أبي شيبة ٣/ ٣٤٣ باب: من رخص في زيارة القبور، وأحمد ٥/ ٣٥٦، والترمذي في الجنائز (١٠٥٤) باب: ما جاء في الرخصة في زيارة القبور، والبيهقي في- "دلائل النبوة" ١/ ١٨٩ من طريق علقمة بن مرثد، عن ابن بريدة، به ونسب ابن أبي شيبة، والترمذي ابن بريدة فقالاة: "سليمان". وقال الترمذي: "حديث بريدة حديث حسن صحيح، والعمل على هذا عند أهل العلم لا يرون بزيارة القبور بأساً. وهو قول ابن المبارك، والشافعي، وأحمد، وإسحاق". وأخرجه أحمد ٥/ ٣٥٦ - ٣٥٧ من طريق سماك، عن القاسم بن عبد الرحمن، عن ابن- في المسند: أبي- بريدة، عن أبيه، به. وأخرجه أحمد ٥/ ٣٥٩ من طريق حسين بن محمد، حدثنا خلف بن خليفة، عن أبي خباب، عن سليمان بن بريدة، عن أبيه، به. وانظر تفسير ابن كثير ٣/ ٤٦٠، والتعليق التالي. وجامع الأصول ٥/ ١٥٨، و ١١/ ١٥٢. (١) ما أشار إليه الهيثمي أخرجه النسائي في الأشربة ٨/ ٣١١ باب: الإذن في شيء منها، من طريق الحسن بن أعين، حدثنا زهير، بهذا الإسناد. وأخرجه ابن أبي شيبة ٣/ ٣٤٢ باب: من رخص في زيارة القبور، وأحمد ٥/ ٣٥٠، ومسلم في الجنازة (٩٧٧) باب: استئذان النبي - صلى الله عليه وسلم-ربه في زيارة قبر أمه، والنسائي ٨/ ٣١٥ من طريق أبي سنان ضرار بن مرة، وأخرجه أبو داود في الأشربة (٣٦٩٨) باب: في الأوكية، والبغوي في "شرح السنة" ٥/ ٤٦٢ برقم (١٥٥٣) من طريق معروف بن واصل، كلاهما عن محارب، به. ولفظ مسلم: "قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها، ونهيتكم عن لحوم الأضاحي فوق ثلاث، فأمسكوا ما بدا لكم، ونهيتكم عن النبيذ إلا في سقاء، فاشربوا في الأسقية كلها، ولا تشربوا مسكراً". وسمى مسلمٌ ابن بريدة فقال: "عبد الله". =