وأخرجه أحمد ٤/ ١٦٠ من طريق هشيم، بهذا الإِسناد. وأخرجه الترمذي في الصلاة (٢١٩) باب: ما جاء في الرجل يصلي وحده ثم يدرك الجماعة، من طريق أحمد بن منيع، وأخرجه النسائي في الإِمامة (٨٥٩) باب: إعادة الفجر مع الجماعة لمن صلى وحده، وابن خزيمة في صحيحه برقم (١٢٧٩)، والدارقطني ١/ ٤١٣ من طريق زياد ابن أيوب، وأخرجه ابن خزيمة برقم (١٢٧٩) أيضاً من طريق يعقوب بن إبراهيم الدورقي، وأخرجه الدارقطني ١/ ٤١٣ من طريق علي بن مسلم، وأخرجه البيهقي في الصلاة ٢/ ٣٠١ باب: ما يكون منهما نافلة، من طريق أبي الربيع، جميعهم عن هشيم، به. وقال الترمذي: "حديث يزيد بن الأسود حديث حسن صحيح". وأخرجه الطيالسي ١/ ١٣٧ برقم (٦٥٦) - ومن طريقه هذه أخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ١/ ٣٦٣ باب: الرجل يصلي في رحله ثم يأتي المسجد والناس يصلون-، وأحمد ٤/ ١٦١، وأبو داود في الصلاة (٥٧٥، ٥٧٦) باب: فيمن صلى في منزله ثم أدرك الجماعة يصلي معهم، والدارقطني ١/ ٤١٣، والبيهقي ٢/ ٣٠٠ باب: الرجل يصلي وحده، والدارمي في الصلاة ١/ ٣١٧ - ٣١٨ باب: إعادة الصلوات في الجماعة بعد ما صلَّى في بيته، من طريق شعبة، وأخرجه عبد الرزاق ٢/ ٤٢١ برقم (٣٩٣٤)، وأحمد ٤/ ١٦١، والحاكم ١/ ٢٤٤ - ٢٤٥، والدارقطني ١/ ٤١٣، والبيهقي ٢/ ٣٠١ من طريق سفيان، وأخرجه أحمد ٤/ ١٦١، وعبد الرزاق (٣٩٤٣)، والطبراني في الكبير ٢٢/ ٢٣٢ - ٢٣٥، والدارقطني ١/ ٤١٣ من طريق هشام بن حسان، وشريك، وأخرجه الطبراني ٢٢/ ٢٣٢ - ٢٣٥، والدارقطني ١/ ٤١٤ من طريق أبي عوانة، ومبارك بن فضالة، وغيلان بن جامع، والثوري، وحماد بن سلمة. =