٤٦ - كتاب "محجّة المبتدئين " ذكره في الصفحة (١٩) من "روضة العقلاء".
٤٧ - كتاب "العالم والمتعلّم" ذكره في الصفحة (٢٧) من "روضة العقلاء".
٤٨ - كتاب "حفظ اللسان " ذكره في الصفحة (٣٦) من "روضة العقلاء".
٤٩ - كتاب "مراعاة العشرة" ذكره في الصفحة (٧٤) من "روضة العقلاء".
٥٠ - كتاب "الثقة بالله" ذكره في الصفحة (١١١) من "روضة العقلاء".
٥١ - كتاب "التوكل" ذكره في الصفحة (١٣٥) من "روضة العقلاء".
٥٢ - كتاب "مراعاة الإِخوان" ذكره في الصفحة (١٥٩) من "روضة العقلاء".
٥٣ - كتاب "الفصل بين الغنى والفقر" ذكره في الصفحة (٢٠٠) من "روضة
العقلاء".
٥٤ - كتاب "السخاء والبذل" ذكره في الصفحة (٢٠٥) من "روضة العقلاء". قال الحافظ أبو بكر الخطيب البغدادي لما وقف على تذكرة ابن ناصر السجزي المتضمنة أسماء مصنفات ابن حبان:"سألتُ مسعودَ بن ناصر، فقلت لَهُ: أكُلُّ هذِهِ الْكُتُبِ مَوْجُودَةٌ عِنْدَكُمْ وَمَقْدُورٌ عَلَيْهَا بِبِلَادِكُمْ؟
فَقَالَ: إِنَّمَا يُوجَدُ مِنْهَا الشَيْءُ الْيَسِيرُ والنزْرُ الْحَقِيرُ" وكان هذا بعد مئة سنة من عصر ابن حبان. قال الخطيب البغدادي:"ومِثْلُ هذِهِ الكُتُب الْجَليلَةِ كانَ يجبُ أن يكثرَ بها النَسْخُ، فيتنافسَ فيهَا أهلُ العلم ويَكْتَبُونَهَاَ وُيجَلِّدُونَهَا إِحْرَازاً لَهَا، ولا أحْسَبُ المانِعَ مِنْ ذلِكَ كانَ إلا قِلَّةَ مَعْرِفَةِ أهْلِ تِلْكَ البلادِ بمَحَلِّ الْعِلْم وَفَضْلِهِ وَزُهْدِهمُ فِيهِ، وَرَغْبَتَهُمْ عَنْهُ، وَعَدَمَ بَصيرَتِهِمْ بِهِ"(١).
فإذا ما علمنا أن هذه الثروة الهائلة من الكتب- على تنوّع أبحاثها