وأمه حميضة بنت ياسر ما رأيت فيها جرحاً، ووثقها ابن حبان ٤/ ١٩٦، وصحح حديثها الحاكم، ووافقه الذهبي. والحديث في الإحسان ٢/ ١٠٣ برقم (٨٣٩) وفيه "حمصة" بدل "حميضة" وهو تحريف. وفيه "وأعقدهن" وانظر مصادر التخريج. والحديث في مصنف ابن أبي شيبة ١٠/ ٢٨٩ برقم (٩٤٦٣). ومن طريق ابن أبي شيبة السابقة أخرجه الطبراني في الكبير ٢٥/ ٧٣ - ٧٤ برقم (١٨٠). وأخرجه عبد بن حميد في المنتخب من مسنده ص (٤٥٤) برقم (١٥٧٠) وأحمد ٦/ ٣٧٠ - ٣٧١، وابن سعد في الطبقات ٨/ ٢٢٧ من طريق محمد بن بشر، بهذا الإسناد. ومن طريق عبد بن حميد السابقة أخرجه الترمذي في الدعوات (٣٥٧٧) باب: فضل التسبيح والتهليل. ومن طريق الترمذي أورده ابن الأثير في "أسد الغابة" ٧/ ٢٩٦. وأخرجه الطبراني في الكبير ٢٥/ ٧٣ - ٧٤ برقم (١٨٠) من طريق يحيى الحماني، وأبي كريب، وأخرجه الترمذي (٣٥٧٧) - ومن طريقه أورده ابن الأثير في "أسد الغابة" ٧/ ٢٩٦ - من طريق موسى بن حزام، جميعهم حدثنا محمد بن بشر، به. وقد تحرف عند الطبراني "بشر" الى "بشير". وقال الترمذي: "هذا حديث إنما نعرفه من حديث هانئ بن عثمان، وقد رواه محمد بن ربيعة، عن هانىء". =